ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سيماسيولوجيا الرفض والموت بين البياتى وما تشادو: دراسة فى شعرية النص المقارن

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: عبدالعزيز، أحمد عبدالعزيز علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ج95
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أغسطس
الصفحات: 53 - 102
رقم MD: 772372
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" سيماسيولوجيا الرفض والموت بين البياتي وماتشادو (دراسة في شعرية النص المقارن)". وتحدثت الدراسة عن السيماسيولوجيا، وذكرت أن السيماسيولوجيا تعد رافداً من روافد السيمولوجيا حيث تدرس فيها نقاط التصالح والتنازع، أو الهوة بين موقعين من كلمة سيما التي تعني " الهوة أو الهاوية". وتحدثت الدراسة عن الشاعران (عبد الوهاب البياتي، من حيث حياته المهنية، ودواوينه وأعماله) والشاعر (الاسباني أنطونيو ماتشادو). وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: سيماسيولوجيا "الرفض" عند الشاعرين. ثانياً: شعرية " الرفض" عند الشاعرين، من حيث (البنية اللفظية، والبنية التركيبية، والبنية الدلالية(المقارنة). ثالثاً: سيماسيولوجيا الموت عند الشاعرين. رابعا: شعرية" الموت" عندهما (البنية اللفظية، والبنية التركيبية، والبنية الدلالية. واختتمت الدراسة ذاكرة أن هناك تشابهاً وتقارباً حدث بين الشاعرين، سواء أكان عن قصد أم كان عن غير قصد، ولكن إسبانية البياتي وولعه بكل ما هو إسباني، إلى جانب شغفه بكل ما هو ثوري كوني جعله يعشق شعراء الثورة في العالم، ومنهم أنطونيو ماتشادو. وأن البنية اللفظية كشفت عن خصوصية كل شاعر في لغته، وتآزرت معها البنية التركيبية للجمل والقصائد والدواوين، ثم أكدت البنية الدلالية على التقارب بالتباعد في الثقافتين والحضارتين والإطار الخاص بكل منهما، مما أثبت الثورة العارمة رفضاً وموتاً عند البياتي. والثورة الهادئة المتأملة المنسابة بالرفض والموت في شعرية لغوية إسبانية سلمة قوية، صاخبة أحياناً حين يمس الأمر حقول قشتالة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة