ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عمران دشرة منعة بمنطقة الاوراس بين الحماية والتوجيه السياحي

المصدر: أعمال المؤتمر الدولي الثالث للتراث المعماري: تجارب وحلول للحفاظ والتأهيل
الناشر: الجامعة الاسلامية بغزة
المؤلف الرئيسي: وليد، مدور (مؤلف)
مؤلفين آخرين: نسيمة، بوقروجة (م. مشارك) , مصطفى، قواس (م. مشارك)
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2011
مكان انعقاد المؤتمر: غزة
الهيئة المسؤولة: الجامعة الإسلامية - كلية الهندسة
الشهر: ابريل
الصفحات: 1 - 17
رقم MD: 772434
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
LEADER 07189nam a22002177a 4500
001 0151967
044 |b فلسطين 
100 |a وليد، مدور  |e مؤلف  |9 332498 
245 |a عمران دشرة منعة بمنطقة الاوراس بين الحماية والتوجيه السياحي 
260 |b الجامعة الاسلامية بغزة  |c 2011  |g ابريل 
300 |a 1 - 17 
336 |a بحوث المؤتمرات 
520 |a من مميزات المدن العربية والإسلامية القديمة أنها تؤمن علاقة مزدوجة "مكانية وزمانية" بين الإنسان ومحيطه، وهذا هو سر بقاءها واستمرارها، إذ أن الانقطاع في هذا الترابط التقليدي والأساسي بين المكان والزمان هو الذي يمنع المدينة العربية والإسلامية الحديثة من تحقيق نوعية جيدة من الحياة، وهكذا تزدهر المدن وتنمو عندما يزداد التناسق بين هذين العاملين، كما أنها تتدهور عندما تحدث القطيعة بينهما. يهدف موضوع هذه المداخلة إلى دراسة نموذج من التراث العمراني المتمثل في نمط عمران الدشرة لمنطقة الاوراس، التي تمتاز بإرث تاريخي وثقافي عريق، والوقوف على مختلف الاختراقات التي شهدها هذا الإرث العمراني والتدخلات التي مسته وإعاقته عن تحقيق استمراريته عبر الزمن. لقد أخذ الجانب العمراني شطرا كبيرا في حياة وتاريخ الإنسان الاوراسي بصفة عامة، والإنسان العبداوي بصفة خاصة، والذي استطاع في الأخير تشييد مبان عمرانية لها أشكال وأدوار مختلفة اتخذها مسكنا له، لينتقل بذلك من حياة الترحال والتجوال والكهوف إلى الاستقرار والسكن، إنها بداية حضارة منطقة وادي عبدي كما تؤكده تواجد 29 دشرة على حافتي وادي عبدي والتي تعتبر أعظم ما توصل إليه الإنسان الاوراسي في تاريخه هو فن عمران الدشرة، والتي صنفت أغلبيتها في التراث الوطني سنة 1928. بالرغم من المجهودات التي بذلت لتنمية هذه المناطق إلا أن هناك عدة عوائق وعراقيل ثقف في وجه تنمية وترقية هذه الدشور، من أهمها العامل الطبيعي والعقاري والوازع الثقافي، هذه المراكز التراثية وإن تم الاهتمام بها وتوظيفها في السياحة التراثية التي عرفها الصندوق الوطني لصون التراث التاريخي: "بأنها تجربة السفر إلى الأماكن والأنشطة التي تمثل أصالة قصص الناس من الماضي والحاضر التي تشمل التاريخ والثقافة والموارد الطبيعية". هذا النوع من السياحة بإمكانه أن يعمل على استقرار السكان أمام الظروف الحياة القاسية من جهة، ومن جهة أخرى أن تنشا رابطا بينها وبين باقي مناطق الولاية، وبالأحرى باقي التراب الوطني، ولا يتأتى ذلك إلا من خلال التوجيه العقلاني لمثل هذه المجالات الحساسة من جهة، وحماية التراث العمراني من جهة أخرى لدعم السياحة الجبلية واقتصاد التجمعات، وتحفيز الإرادات السياحية وتعزيز الاقتصاد المحلي، وتحسين نوعية الحياة للمقيمين والسياح على حد سواء.  |b The advantages of the Arab cities and Islamic, it provides dual relationship "spatial and temporal" between man and his surroundings, and this is the secret of its survival and continuity, as the drop in this thread the traditional and essential between the time and place that is preventing the Arab city and modem Islamic achieve good quality of life, and thus cities flourish and grow when increasing the consistency between these two factors, as they deteriorate when there is estrangement between them. The theme of this contribution is to study the model of the architectural heritage of the pattern of architecture of Edachra in the Auras, which has a legacy of historical and cultural tradition, and stand on the various breakthroughs witnessed by this legacy and the physical interventions that touch and impeded from achieving its sustainability over time. He took the physical a large portion in life and human history Eurasian in general, and human Abdaoui in particular, who managed in the recent construction of buildings construction it forms and different roles taken by a house to him, to move this from a nomadic lifestyle, surfing, caves to the stability and housing. It’s the beginning of civilization Valley area as confirmed by Last 29 Edachra in the valley of Abdi, which is the slave the greatest human Eurasian reached in its history is the art of architecture of Edachra, which classified its majority in the National Heritage in 1928. Although efforts have been made to the development of these areas, only that there are several barriers and obstacles stand in the face of development and upgrade these Edchours, the most important natural factor and the real estate and morals cultural centers heritage even if they had taken care of and employment in heritage tourism defined by the National Trust for Historic Preservation: "as the experience of travel to places and activities that represent the authenticity of people’s stories of the past and present, including history, culture and natural resources." This type of tourism can serve to stabilize the population before the circumstances of life harsh on the one hand and, on the other arise a link between them and the rest of the state, rather the rest of the national territory, comes not only through the guidance of rational for such sensitive areas on the one hand, and the protection of architectural heritage on the other hand to support the mountain tourism and the economy of communities, and stimulate tourism wills and boost the local economy, and improve the quality of life for residents and tourists alike 
653 |a التراث العمراني  |a السياحة التراثية  |a عمران الدشرة  |a عمران دشرة 
700 |9 408460  |a نسيمة، بوقروجة  |e م. مشارك 
700 |9 316475  |a مصطفى، قواس  |e م. مشارك 
773 |c 019  |d غزة  |i الجامعة الإسلامية - كلية الهندسة  |l 000  |o 7240  |s أعمال المؤتمر الدولي الثالث للتراث المعماري: تجارب وحلول للحفاظ والتأهيل  |v 000 
856 |u 7240-000-000-019.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 772434  |d 772434