ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قراءة في ديوان مهرجان الحزن العاري لـ محمد حمدان

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: يونس، صلاح الدين أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج45, ع545
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ايلول
الصفحات: 149 - 155
رقم MD: 772496
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى تقديم قراءة نقدية في ديوان (مهرجان الحزن العاري) لمحمد حمدان. اشارت الورقة إلى أن الديوان يقع في 207 صفحات من القطع المتوسط وهو موزع على مقدمة بلا عنوان وعلى اربعه عناوين (الأول : بتلات لموسيقا الطيف وفيه سبع عشرة قصيدة ،الثاني: ستة مرافئ لأحزن الوقت وفيه تسع قصائد ، الثالث: بتلات من قوافل الرماد وفى اربع عشرة قصيدة ، الرابع : مهرجان ربيع الشام الدموي وفيه موضوع واحد هو "النشيج" وتحت هذا العنوان كتب صاحب الديوان فاتحة واثنتي عشرة قصيدة ثم ختمها بعنوان " أقول لكم" .واوضحت الورقة أن مهرجان الحزن العاري عنوان قادم من المسألة الوطنية السورية التي تجاوزت عمقها المحلى والعربي والدولي الازمات المعروفة وتكاد تقترب من الازمة الاسبانية 1936-1939. واظهرت الورقة أنه عنوان مركب من الألم ومن تاريخه ومن دراما الشرق الأسيوي. واظهرت الورقة أن الشاعر استعار المصطلح في محاولة منه للإفصاح عن هول ما جرى وما يجرى. وبينت الورقة أن رغم دخول الشاعر في الواقعية السياسية إلا انه ليس اسير نظمها النظرية لكنه وبشكل واضح اسير الاتجاه السياسي العروبي. وكشفت الورقة عن أن ظاهرة التكرار كانت احدى الظواهر المائزة في الديوان حيث كان التكرار أساس الإيقاع الداخلي. وتطرقت الورقة إلى لغة الشعر الحديث والمهرجان حيث أن شعراء الحداثة بالأعم الاغلب رغبوا في تجاوز اللغة الكلاسيكية الموروقة واللغة الرومانسية المبدعة ثم دعوا إلى لغة شعرية مستمدة من الواقع العربي. واختتمت الورقة بقول الناقد " غالى شكري " أن من حق الشاعر أن يجرب وعلينا الإقرار بهذا الحق إقرارا غير مشروط واولى السمات الأساسية لمعنى الحداثة الايغال في التفرد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة