المصدر: | فكر وإبداع |
---|---|
الناشر: | رابطة الأدب الحديث |
المؤلف الرئيسي: | عيسى، إخويرة رمضان عمر (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Essa, Ekhwiera Ramadan Omar |
المجلد/العدد: | ج101 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 389 - 405 |
رقم MD: | 772706 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على" الوضع السياسي في الصومال بعد الحرب العالمية الثانية". وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: نقد الوصاية. ثانياً: موقف بريطانيا من نظام الوصاية. ثالثاً: بداية ظهور الأحزاب السياسية في الصومال أهدافها وبرامجها وتحكم النظم القبلي في مسارها. رابعاً: حزب وحدة الشباب الصومالي. خامساً: حزب الاتحاد القومي. سادساً: حزب شباب الأحرار الصومالي. سابعاً: الرابطة الصومالية. ثامناً: حزب الاتحاد الديمقراطي. تاسعاً: قيام الجمهورية الصومالية (الاستقلال والاتحاد، وموعد استقلال صوماليا، واتحاد الصوماليين. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن نتائج الحرب العالمية الثانية كان لها أثر كبير على المستوي الإفريقي عامة والصومال خاصة حيث الهزائم التي لحقت بالدول الاستعمارية( بريطانيا، وإيطاليا، وألمانيا، وفرنسا ) وكانت كلها عوامل عززت الأمل في نفوس المواطنين الصوماليين المتطلعين إلي الحرية والاستقلال حيث بدأت مطالب الصوماليين تزداد يوماً بعد يوم للحصول على الاستقلال وتمثلت هذه المطالب في تشكل أحزاب سياسية على أيدي قيادات وطنية وعندما شعر الاستعمار بهذه الحركات قام باعتقال الكثير منهم وزجهم في السجون، وفي عام 1950 م وضعت أقاليم الصومال تحت نظام الوصاية الدولية واختيار الشعب الصومالي إيطاليا الوصية على البلاد باعتبارها المنهزمة في الحرب العالمية الثانية، وكان موقف بريطانيا سيئاً من نظام الوصاية حيث دبرت عدة مؤتمرات ضد الشعب الصومالي على استقلاله بعد اتحاد الصومال الإيطالي والبريطاني عام 1960. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|