ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سيرة تاديو إيسيدورو كروث "1829 - 1874"

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: بورخيس، خورخي لويس، ت. 1986 م. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العلى، أمل (مترجم)
المجلد/العدد: ع327
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نيسان
الصفحات: 45 - 49
رقم MD: 772992
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال سيرة "تاديو إيسيدورو كروث" (1829-1874). في السادس من فبراير عام 1829 زحفت القوات غير النظامية التي تعرضت لمناوشات في لابال من الجنوب لتنضم إلى الفرق العسكرية بقيادة لوبيث وأقاموا في استراحة لم يكن اسمها معروف لديهم وعلى بعد ثلاثة فراسخ أو أربعة من بيرجامينو وعند الفجر كان أحد الرجال ضحية كابوس عنيد وأيقظ صراخه امرأة تسمى إيسيدورا كروث وتم تعميد الابن الذي حملت به باسم تاديو إيسيدورو وذكرت هذه الرواية في كتاب موضوعه "صرت للكل كل شيء" وتوفي في عام 1874م بعد إصابته بالجدري الأسود ولم يكن قد رأى مطلقًا جبلًا ولا قنديل غاز ولا حتى طاحونة كما لم ير مدينة من قبل وذهب في إلى بوينوس آيرس بقطيع من المواشي من مؤسسة فرانثيسكو خابيير أثيبيدو ودخل تجار المواشي المدينة لإفراغ أحزمة نقودهم ولم يذهب كروث العديم الثقة إلى أبعد من نزل صغير في أحواش المواشي، وعاد في عام 1868 إلى منطقة بيرجامينو وكان أبًا لطفل صغير ومالكًا لحقل صغير وفي عام 1869 تم تعيينه مأمورًا للشرطة الريفية وفي 1870 تلقى أوامر بأن يلقي القبض على خارج على القانون يدين للعدالة بجريمتي قتل. وخلص المقال بالقول بأن كروث أدرك في نهاية حكايته عدة أمور منها، أنه ما من قدر أفضل من قدر آخر وأن كل رجل ينبغي أن يبجل القدر الذي يحمله بداخله وأن الخيالة الآخرين وحتى زيه عبء عليه وانه لا يستطيع قتل رجل شجاع وبدأ يقاتل الجنود جنبًا إلى جنب مع طريد العدالة مارتن فييرو. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة