ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلانية عند كانط: قراءة فى كتاب التحول البنائى للمجال العام البرحوازى عند هبرماس

العنوان المترجم: Kant's Publicity: A Reading in The Book of The Structural Transformation of The Public Sphere of Ahbarmas
المصدر: مجلة كلية التربية في العلوم الإنسانية والأدبية
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: خليفة، فريال حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج22, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 11 - 32
ISSN: 2356-9964
رقم MD: 773188
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

49

حفظ في:
LEADER 03927nam a22002297a 4500
001 0152776
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 220601  |a خليفة، فريال حسن  |e مؤلف  |q Khalifah, Ferial Hasan 
242 |a Kant's Publicity:  |b A Reading in The Book of The Structural Transformation of The Public Sphere of Ahbarmas 
245 |a العلانية عند كانط:   |b قراءة فى كتاب التحول البنائى للمجال العام البرحوازى عند هبرماس 
260 |b جامعة عين شمس - كلية التربية  |c 2016 
300 |a 11 - 32 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدفت الدراسة تقديم موضوع بعنوان" العلانية: عند كانط في ضوء قراءة في كتاب التحول البنائي للمجال العام البرجوازي عند هبرماس". دارت الدراسة حول محورين أساسيين. المحور الأول تحدث عن العلانية كشرعية القوانين والعدالة، حيث وصلت فكرة المجال العام البرجوازي إلى شكلها المتطور نظرياً في أفكار كانط الخاصة بـ " مبدأ العلانية" قبل أن يصبح الرأي العام مقياساً مستقراً في مجال الخطاب الألماني، كما يرى هبرماس أن العلانية عند كانط مبدأ جاسر بين السياسة والأخلاق، وتعد طبيعة هذا الجسر أو هذا الربط ومضمونه مجموعة من القيم يبرزها كانط في سرد حيثيات العلانية. والمحور الثانى كشف عن العلانية والتنوير، حيث تصور كانط المجال العام أساس النظام القانوني، وهو أيضاً مجال التنوير. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى رؤيتان لفلسفة كانط السياسية يمكن تمييزها ، الأولى وظيفية تعتمد على بناء نظام المواطنة العالمية المنبثق من الضرورة الطبيعية وحدها ، والرؤية الثانية لفلسفة كانط السياسية من فلسفة التاريخ في حين انطلقت الرؤية الأولى من تصور سياسي، تحث على تحقيق الشرط القانوني أو التشريعي ، وبناء نظام المواطنة العالمية الذى هو نتاج كل من الضرورة الطبيعية والسياسية والأخلاقية، فالسياسة لا يمكن تصورها كأخلاق ، أي كفعل في تطابق أو توافق مع واجب المرء وإنما مع القوانين الوضعية ؛ فضلاً عن كونها وضعية فالهدف المناسب لفعلها المطلوب يأخذ في الاعتبار الإدارة الجماعية المتفقة على الرفاهية باعتبارها الهدف والغاية للجماهير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a إيمانويل كانت، ت. 1804 م.  |a هابرماس، يورغن  |a الفلاسفة الألمان  |a الفلسفة الألمانية  |a العلانية  |a كتاب "التحول البنائى للمجال العام الرجوازى" 
773 |4 التربية والتعليم  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Education & Educational Research  |c 001  |e Journal of Faculty of Education for Humanistic and Literary Sciences  |f Mağallaẗ kulliyyaẗ al-tarbiyyaẗ fi-ulūm Al-Insāniyyaẗ wa al-ʾadabiyaẗ  |l 001  |m مج22, ع1  |o 1597  |s مجلة كلية التربية في العلوم الإنسانية والأدبية  |v 022  |x 2356-9964 
856 |u 1597-022-001-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 773188  |d 773188 

عناصر مشابهة