ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وجود فرنسا في إفريقيا.. وما تبقى من العلاقات

المصدر: قراءات إفريقية
الناشر: مركز أبحاث جنوب الصحراء
المؤلف الرئيسي: دوتريب، كورانتيان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ويدراوغو، سيدي م. (مترجم)
المجلد/العدد: ع29
محكمة: نعم
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو - سبتمبر
الصفحات: 126 - 131
ISSN: 2634-131X
رقم MD: 773771
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

75

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تقديم موضوع بعنوان "وجود فرنسا في إفريقيا وما تبقي من العلاقات". واستعرض المقال أنه منذ تولي " فرانسوا أولاند" مقاليد الحكم؛ حاول اتخاذ إجراءات سياسية جديدة تجاه إفريقيا، تتمثل في إنشاء وزارة للتعاون مع إفريقيا وأخري لبقية العالم، غير أن الوضع غير الملائم لوزارة التعاون عولج منذ 10سنوات مضت؛ لكن الحكومة الفرنسية الحالية أبدت رغبتها في علاج الوضع السائد في العلاقة (الفرنسية –الإفريقية). كما تطرق البحث إلى الحديث عن أن تنصيب الموظفين الفرنسيين في كل الأصعدة داخل الحكومات الإفريقية، شكل ميزة استراتيجية حاسمة لصالح فرنسا وشركاتها، وساعد في التواصل مع السكان، والاطلاع على أكبر قدر ممكن من المعلومات، ثم إرسالها إلى فرنسا. كما أظهر المقال فترة التحول بحيث ذكر "فيدرين" في تقريره هذه الفترة مشيراً إلى تدنى نصيب الفرنسي في السوق الافريقي، كما أن أسباب التدني ترجع إلى زيادة النشاط التجاري الصيني في افريقيا، أو ما يطلق عليه " الصين أفريك" صندوق النقد الدولي ((FMI. كما أوضح المقال ما روجه "فرانسوا أولاند" في أثناء حملته الانتخابية لرغبته في وضع حد لـ "فرنس أفريك"؛ مشيراً إلى تغيير مهمة الوزير المفوض بالعلاقات إلى وزير التنمية، وإزالة لجنة الشؤون الإفريقية من الإليزيه. وتطرق المقال إلى الحديث عن التنمية: إيجاد قانون يوضح ملامح الفكر المتبع، ويعني ذلك دمج التنمية والتنمية المستدامة في مفهوم موحد. وكشف المقال عن مهمة التطبيع، بحيث أبدى الوزراء رغبتهم في وضع حد لمعاملة القارة بالمحاباة، أو بناء على التصور القديم، مشيراً إلى العائدات الاقتصادية والوظائف، بحيث يمكن إيجاد 400 ألف فرصة عمل داخل فرنسا؛ حال تحقيق الهدف الذي أعلن عنه "فرانسوا أولاند" حول مضاعفة المساعدات والاستثمار. واختتم المقال مشيراً إلى أن عامة الشركات الفرنسية في النيجر تواجه صعوبات تدنى الأنشطة بشكل كبير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2634-131X

عناصر مشابهة