ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأكراد بين الفيدرالية والانفصال

المصدر: مجلة السياسة الدولية
الناشر: مؤسسة الاهرام
المؤلف الرئيسي: هلال، رضا محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س52, ع205
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 124 - 129
ISSN: 1110-8207
رقم MD: 773783
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلي عرض موضوع بعنوان" الأكراد بين الفيدرالية والانفصال". وذكرت الدراسة أنه عقب انتهاء الحرب الباردة، وتفكك الاتحاد السوفيتي السابق، وانفراد الولايات المتحدة بالهيمنة على قضايا النظام العالمي الجديد، وتزايد مد الأحزاب اليمنية في فرنسا، وألمانيا وبريطانيا، والنمسا، وبلجيكا، وهولندا، والمطالبة بعمليات تطهير عرقي وديني للأجانب المقيمين، اتجهت العديد من الشعوب والجماعات الإثنية عموماً، ومنها الأكراد الذين يتوزعون بين عدة دول هي: العراق، سوريا، وإيران، وتركيا للمطالبة بهوية مستقلة عن الدول الخاضعين لها. وتناولت الدراسة عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: مفهوم الجماعات والحركات الإثنية وخصوصية الحالة الكردية، وتناول هذا العنصر نقطتين وهما: أولاً: مفهوم الجماعة الإثنية، ثانياً: خصوصية الحالة الكردية من الناحية التاريخية. العنصر الثاني: مطالب الجماعات الكردية وحدود الاستجابة لها في مرحلة ما بعد الاستقلال الوطني، وأشار هذا العنصر إلى المطالب ذات الطبيعة الثقافية والاجتماعية، والمطالب ذات الأبعاد السياسية والاقتصادية. العنصر الثالث: مطالب الأكراد بين الوحدة والحكم الذاتي مرحلة الصراعات الإثنية الراهنة، وتحدث هذا العنصر عن (الأكراد العراق، والأكراد في سوريا واستغلال الحرب في الحصول على مكاسب فيدرالية. واختتمت الدراسة بالحديث عن افتقار الأكراد إلى الحلفاء الدوليين الحقيقيين الذين يستخدمون الأحزاب والقوي الكردية للعمل لديهم للنيل من أو تحدي خصومهم بشكل مباشر، فعلي الرغم من امتلاك حزب الاتحاد الديمقراطي اليوم العديد من الشركاء المؤقتين؛ فإنه يفتقر إلى حلفاء حقيقيين، حيث إنه يعمل بالوكالة لدي القوي الإقليمية والدولية لتحدي خصومه دون أن يواجههم بشكل مباشر، وكحليف لقوي دولية لا تريد القوي والأحزاب الكردية شراكات مع بعضها بعضاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-8207

عناصر مشابهة