ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

من إسهامات عالمنا الجليل: دكتور مصطفى سويف تاريخ حافل ومسيرة عطاء بلا حدود

المصدر: علم النفس
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: س29, ع110
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 87 - 110
ISSN: 1110-0745
رقم MD: 774488
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
المستخلص: L’auteur expose l’opinion de Freud sur l’état mental de l’artiste: Freud envisage l’artiste en tant qu’homme, non en tant qu’artiste. Son disciple Hanns Sachs fait repo¬ser son explication sur le processus de la rêverie à deux. L’auteur fait ensuite l’exposé de la doctrine de C. Jung, basée sur l’inconscient collectif et sur la classification des types psychologiques. La critique adressée par l'auteur aux deux écoles souligne l'importance exagérée accordée aux processus inconscients, ce qui met trop dans l’ombre le rôle des facteurs volontaires dans la création artistique. Freud et Jung n’ont étudié l’artiste qu’à travers leurs propres doctrines et après que ces doctrines aient été fortement systématisées.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن إسهامات عالمنا الجليل مصطفى سويف "تاريخ حافل ومسيرة عطاء بلا حدود". وذكرت الدراسة أن اللاشعور هو أوسع ميدان لعلم النفس في القرن العشرين، وإنه هو الأساس الذي تقوم عليه مدارس التحليل النفسي الثلاث (مدرسة فرويد، مدرسة أدلر، ومدرسة يونج). وأشارت الدراسة إلى أن فرويد أقر صراحة أننا لن نستطيع الاطلاع على طبيعة الإنتاج الفني من خلال التحليل النفسي. وأوضحت الدراسة أن فرويد بين في بعض دراساته الآليات التي تساهم في عملية الإبداع الفني. وذكرت الدراسة أن هانز ساكس أوضح العلاقة بين الفنان والعمل الفني على الأسس الفرويدية نفسها، فانتهى إلى أن القصيدة التي ينظمها الشاعر ما هي إلا حلم يقظة اجتماعي. وأكدت الدراسة على أن فكرة الخلاص من الشعور بالخطيئة تذكرنا بفكرة التطهير التي قال بها أرسطو، باعتبار أنها المهمة التي يسعى الفن إلى تحقيقها، ويذكرنا قبل ذلك بنظرية شوي نهور في أن الفن فرار إلى السلام، تلك النظرية التي تأثر فيها "بعدم الاكتراث" الوارد ضمن تأملات الفيلسوف كنت الاستطيقية. واظهرت الدراسة أنه لا الفنانون ولا العباقرة بوجه عام ينفردون من بين سائر الناس بإمكان اطلاعهم على اللاشعور الجمعي، بل يحدث في فترات تاريخية معينة أن يستطيع الناس العاديون أن يشهدوا بعض مكنوناته. وختاما اكدت الدراسة على أن الدراسة الموضوعية للأعمال الفنية من شأنها أن تظهرنا في وضوح تام على إرادية عملية الإبداع، من حيث أنها عملية موجهة يسيطر عليها الفنان ويوجهها منذ البداية إلى النهاية، ومن ثم يكون العمل الفني الناتج عنها "جشطلتا". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-0745

عناصر مشابهة