| LEADER |
03006nam a22002177a 4500 |
| 001 |
0154221 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b مصر
|
| 100 |
|
|
|9 409559
|a أسمن، يان
|e مؤلف
|
| 245 |
|
|
|a الذاكرة الحضارية والذاكرة الإتصالية
|
| 260 |
|
|
|b الهيئة المصرية العامة للكتاب
|c 2016
|g خريف
|
| 300 |
|
|
|a 238 - 262
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على الذاكرة الحضارية والذاكرة الاتصالية. وارتكزت الدراسة على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على الإنسان والذكري وصناعة الوعي، الذاكرة التوصيلة، الذاكرة الحضارية. وتطرق العنصر الثاني إلى الذكري والتاريخ والأسطورة. وأشار العنصر الثالث إلى المؤسسات الراعية للذكري الحضارية، الذاكرة الحضارية وظاهرة الثنائية اللغوية. وكشف العنصر الرابع عن صناعة الذكري تطور أنماط وتقنيات التذكر، تقنية التذكر الحضاري الإسرائيلية. وتصدى العنصر الخامس إلى نصوص الذكري، حرب النصوص، والمقاومة الكلاسيكية للنصوص القانونية الدينية. واختتمت الدراسة بتوضيح ان الفرق الحاسم بين عمليتي الإحياء ما بين الكلاسيكية وبين الأديان يمكن في الحقيقة في مسألة الأصول النصية والمرجعية لكل منهما، فالأصول النصية للأديان مقدسة ومغلقة ولا يمكن توسيعها أو أحداث تعديلات فيها، سوي من خلال التعليقات والشروح، وهي عملية معقدة جدا التعليقات والشروح، وهي عملية معقدة جدا، ولها ضوابطها الحساسة والخطيرة، في حين أن القوانين الكلاسيكية أكثر انفتاحا على عمليات التطور المرن، وذلك لأنه لكل عصر من العصور مرجعياتها الكلاسيكية التي قد تصبح هدفا للرجوع اليها واستلهامها، وإعادة تدوير بقراءات جديدة مختلفة كليا ودون ارتباط بكون هذا تحريفا للقديم من عدمه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
| 653 |
|
|
|a وسائل الإتصالات
|a الذاكرة الحضارية
|a الذاكرة الإتصالية
|a مستخلصات الأبحاث
|a الإنسان
|a الوعي
|
| 700 |
|
|
|9 259513
|a عبدالحفيظ، علي
|e مترجم
|
| 773 |
|
|
|4 الادب
|6 Literature
|c 012
|f Fuṣūl
|l 097
|m ع97
|o 0733
|s فصول
|t Seasons
|v 000
|x 1110-0702
|
| 856 |
|
|
|u 0733-000-097-012.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
| 995 |
|
|
|a AraBase
|
| 999 |
|
|
|c 774524
|d 774524
|
