ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بحث>الزمن ومصادرة الهوية بحث في إج...>الوصف

الزمن ومصادرة الهوية بحث في إجتماعية الذاكرة وعلاقتها بتمزق الهوية العراقية

المصدر: مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية
الناشر: جامعة القادسية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: علي، حاتم راشد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج15, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 383 - 409
ISSN: 1992-1144
رقم MD: 774580
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, EduSearch
مواضيع:
السياسة التعليمية | البرامج التعليمية | الوسائل التعليمية | الهوية العربية | العلاقات الإجتماعية | العراق | المجتمع العراقي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لا شك أن الهوية بحد ذاتها موضوعا يقحم فيه الجدل، إما عنوة، لصالح هذا الطرف أو ذاك، أو أن طبيعة الموضوع تستفز الباحثين لسبر غوره وتحديد مفهومه، حسبنا القول: إن الهوية العراقية حالة يكاد حضورها يُمزق؛ لا لأن الهوية العراقية بحد ذاتها تعاني تشرذما بين مشتركاتها، التي كانت حاضرة دوما في مناسبات تاريخية، لتبرهن على وحدة الحالة الشعورية بالانتماء للتاريخ واللغة والمصالح المشتركة، وإنما استيعاب الحاضر بمنطق الماضي، كان وراء ما نعتناه بالحضور الممزق. واستدراكا لإنعاش حالة الهوية العراقية، فالممكنات أوسع مما يكون عليه حال المعيقات. نحاول في هذا البحث أن نمس الطرف الأصغر من المعادلة، وهو المعوقات، لتختزل في مفردة الزمن، زمن يُعامل وكأنه الجلاد، الذي أوقع سجينه الحاضر في عتمة، لا يرى أفراده فيه مستقبلهم بوضوح، فصودرت الهوية العراقية، التي شهدت وما زالت غبن الجماعات الطائفية والدينية والعرقية لها، التي ما برحت تزج صراعات وانقسامات الزمن الغابر في خيارات الحاضر. إن أنموذج الهوية العراقية، يمثل حالة فريدة من نوعها، وانفرادها هنا نابع من صورة تشظيها الصارخ إلى عصبيات هنا وهناك، تتحكم فيها الذاكرة – أي في الهوية – كيفما تشاء، لكن وانطلاقًا من إحدى التساؤلات نقول: هل بإمكان الهوية العراقية من تجاوز الزمن؟ وبناءا على ذلك، فأن الهدف العام للبحث يشخص دور المعيقات التاريخية في تشرذم الهوية العراقية. وأخيرا، فإن موضوعات البحث تتوزع بالشكل الأتي: أولا: فاعلية الزمن وحضورها الممزق ثانيا: إحالة متغيرات الحداثة للزمن ثالثا: التواصل مع الزمن ممكن؟ (ذاكرة الماضي – الحاضر المتخم – التعاطي مع القادم) رابعا: بديل الانقسام في الهوية العراقية الوطنية .

There is no doubt that the identity itself subject injects the controversy, either forcibly in favor of one party or another, or that the nature of the subject provoked researchers to probe identification concept, Suffice it to say: The Arab identity case almost presence tearing; not because the Arab identity itself suffers fragmented between Mstrkatha, which was always present in historical events, to demonstrate the unity of the emotional state of belonging to history, language and common interests, but absorb the present logic of the past, it was behind what Natnah attendees Ripper. And to revive the case of the Arab identity, wider Valmemknat than the case may be obstacles Try in this paper that the ferret party smallest of the equation, which is the obstacles, to boil in a single time, time is treated like a hangman, which killed prisoner present in the darkness, did not see its members the future clearly, Vsodrt Arab identity, and perhaps Onmozjha Clearly, the Iraqi identity, which saw injustice still Islamist groups, which have been immerse conflicts and divisions bygone time in the present options . The model Iraqi identity, represents a unique situation, and exclusivity here stems from the image Chziha blatant to hysterical here and there, controlled by memory any in identity - however you want, but from one of the questions we say: Can the Iraqi identity to overcome the time? Based on that, the overall objective of the research is diagnosed historical role of obstacles in the fragmentation of the Iraqi identity. Finally, the research topics are distributed as follows: First: the effectiveness of time and attendance Ripper Second: referral variables modernism of time.
ISSN: 1992-1144

عناصر مشابهة

خيارات البحث

المزيد من البحث

هل تحتاج مساعدة؟


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.