ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > موقف حكومة روبرت منزيس من أزمة...>الوصف

موقف حكومة روبرت منزيس من أزمة الهند الصينية 1954

المصدر: مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية
الناشر: جامعة القادسية - كلية التربية
مؤلف: هيئة التحرير (عارض)
المجلد/العدد: مج15, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 165 - 195
ISSN: 1992-1144
رقم MD: 774588
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, EduSearch
مواضيع:
السياسة الخارجية | العلاقات الدولية | أستراليا | الهند | الصين | قارة أسيا | الآزمات السياسية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The crisis India - Chinese from Massadik obvious Cold War between the Western and Eastern blocs, what distin¬guishes this crisis, it came in the wake of Nquestan consecu¬tive Western bloc of capitalism, specifically in the Asian front after setback victory of the Chinese communist revolution in 1949; and the setback of the Korean War. so were not West¬ern countries especially the United States of America is ready for a third setback in Indochina, have sought to bring about a change in the military reality, but could not before the des¬peration of the Popular Resistance communist Viet Minhs.. Australia, for its part, was calculated on the Western countries, but it differed from the rest of the countries in the political calculations Chinese direction crisis. India, as it did not represent a mere international crisis, or an episode of the Cold War. but they consider it a strategic dimension affect the national security and interests. and the presence of their nationals on the grounds that Indochina is locat¬ed in Southeast Asia in the sense that it is bordered to the north and virtually hosted, it is natural that affect ongoing in Southeast Asia events by geographical proximity. In light of this. Canberra sought during the government of Menzies to pursue see approach and careful for fear of falling into political errors cost it dearly, as we see it did not take specific policy about the proposals in Washington and London about the area, preferring to declare neutrality in an attempt to gain time in order to have those proposals study and preference most suitable in order to achieve their interests, despite the political and economic pressures that have suffered.

أزمة الهند -الصينية من مصدق ووضوح الحرب الباردة بين الكتل الغربية والشرقية، هو ما يميز هذه الأزمة، جاء ذلك في أعقاب تكريس نكيستان، كتلة غربية من الرأسمالية، وتحديدًا في الجبهة الآسيوية بعد نكسة الانتصار الصيني الثورة الشيوعية في عام 1949؛ ونكسة الحرب الكورية. كذلك لم تكن الدول الغربية ولا سيما الولايات المتحدة الأمريكية مستعدة لنكسة ثالثة في الهند الصينية، سعت إلى إحداث تغيير في الواقع العسكري، ولكن لم يكن ذلك ممكنا قبل استهتار الشيوعي الشعبي المقاومة فييت مينه. أستراليا، من جانبها، تم حسابها على الدول الغربية، لكنها اختلفت عن بقية الدول في الحسابات السياسية المتعلقة بأزمة الاتجاه الصينية. الهند، لأنها لم تمثل مجرد أزمة دولية، أو حلقة من حلقات الحرب الباردة، لكنهم يعتبرونه بُعدًا استراتيجيًا يؤثر على الأمن والمصالح الوطنية، ووجود مواطنيها على أساس أن الهند الصينية محررة في جنوب شرق آسيا، من حيث أنها تحدها من الشمال وتستضيفها فعليًا، فمن الطبيعي أن تؤثر على الأحداث الجارية في جنوب شرق آسيا عن طريق القرب الجغرافي. وفي ضوء ذلك، سعى كانبيرا خلال حكومة مينزيس إلى اتباع نهج الرؤية والحرص على الخوف من الوقوع في أخطاء سياسية يكلفها غالياً، حيث نرى أنها لم تأخذ سياسة محددة حول المقترحات في واشنطن ولندن حول المنطقة، مفضلين إعلان الحياد في محاولة كسب الوقت من أجل جعل هذه المقترحات دراسة وتفضيل أكثر ملاءمة من أجل تحقيق مصالحهم، على الرغم من الضغوط السياسية والاقتصادية التي عانتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1992-1144

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.