ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور السيد محمد علي كمال الدين...>الوصف

دور السيد محمد علي كمال الدين بتأسيس مدرسة الغرى الاهلية النجفية عام 1921

المصدر: مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية
الناشر: جامعة القادسية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: عبدالشباني، عبدالكريم حسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جدوع، زينب محسن (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج16, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 31 - 54
ISSN: 1992-1144
رقم MD: 774618
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase, EduSearch
مواضيع:
السياسة التعليمية | البرامج التعليمية | الوسائل التعليمية | طرق التدريس | المناهج التعليمية | العصر العثماني | تركيا | المؤسسات التعليمية | مدرسة المغرى الاهلية النجفية | كمال الدين ، محمد علي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Third parties National School have had the largest share in the renaissance of Najaf. modern and in the consolida¬tion of Education rules and modern fighting obscurantist thought miserable amid the province of Najaf. environment and society, where most of Aserha advocates isolation and retreat to the old thinking, and had to take care of King Fais¬al first material and moral support for the continued and visits to Madrsh.ather large in progress, especially during the first five years of life, as has become a cultural club and a center Anajafip figures taken from the national line and the national curriculum for political and cultural activities as well as having contributed to the preparation of many of the pioneers of the intellectual and political movement who graduated or emerged through the work created by the owners of teaching and stands at the forefront of these Kamaluddin: Mr. happy. Mr. Hussein. Mr. Muhammad Ali. and many others.

حصلت المدرسة الوطنية للطرف الثالث على حصة أكبر في نهضة مدينة النجف. واهتم البحث بالحديث عن توحيد قوانين التعليم والفلسفة القتالية، المعاصرة، الحديثة، البائسة، وسط محافظة النجف. كما تناول البحث البيئة والمجتمع، حيث أن معظم عسيرها تدعو إلى العزلة والتراجع إلى التفكير القديم، وكان عليها أن تعتني بالملك الفيصل باعتباره أول دعم مادي ومعنوي لاستمرارها وزياراتها لمدرش، لما له من أثر كبير في التقدم، خاصة خلال الخمسة سنوات الأولي من الحياة، حيث أصبح ناديًا ثقافيًا ومركزًا للأعلام الأنجافيَّة. تلك الأعلام مأخوذة من الخط الوطني والمناهج الوطنية للأنشطة السياسية والثقافية، فضلاً عن كونه ساهم في إعداد العديد من رواد الحركة الفكرية والسياسية الذين تخرجوا أو برزوا من خلال العمل الذي أنشأه أصحاب التدريس، ويقف في طليعة هؤلاء كمال الدين، السيد سعيد، سيد حسين، سيد محمد علي، وآخرون كثيرون. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1992-1144

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.