ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البحث العلمي في علوم الإعلام و...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

البحث العلمي في علوم الإعلام والإتصال في المنطقة العربية وغياب الأفق النظري

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: لعياضي، نصر الدين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Aiadi, Nasreddine
المجلد/العدد: مج39, ع450
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أغسطس
الصفحات: 7 - 27
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 775396
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
وسائل الإعلام | البحوث العلمية | العالم العربي | وسائل الإتصالات | الوسائط الإلكترونية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

83

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على البحث العلمي في علوم الاعلام والاتصال في المنطقة العربية وغياب الأفق النظري. وأوضحت الدراسة أن الباحثين استطاعوا استحضار مجموعة من العوامل التي يعتقدون أنها أدت إلى قصور البحث العلمي في مجال علوم الإعلام والاتصال، وأبرزها اعتماد البحث العلمي في مجال علوم الإعلام والاتصال في المنطقة العربية على النظريات التي أطرت البحث في مجال العلوم الاجتماعي والإنسانية وتاليها عجزه عن وضع حد لهذه التبعية، وكذلك تبعية البحث العلمي في حقل علوم الإعلام والاتصال للنظريات الغربية التي ظهرت في بيئة غربية عن البيئة العربية والإسلامية. واستندت الدراسة على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على فهم النظرية، حيث أن لكل نظرية مدة صلاحية معينة تنتهي بتكذيبها بنظرية جديدة، لذا ليس من الصواب إذ حاسبنا النظرية على أساس سموها فوق دينامية التغيير والتحول الاجتماعي والثقافي. وتطرق العنصر الثاني إلى البراديغمات المتجاوزة، حيث أن قصور البحث العلمي في حقل علوم الإعلام والاتصال يعود إلى اهتمامه المفرط بمضمون الرسالة التي ينطلق منها في تحديد التأثير والأدوار، وبالتالي إلى إغفال الجمهور أو المتلقي أو المستخدم. وأشار العنصر الثالث إلى تبعية أم تراجع، حيث أن تتبع منطق تبعية الدراسات الإعلامية في المنطقة العربية، أكد على أن منطقة المغرب العربي تنفرد بتبعيتها لما يطرح في المنطقة الفرانكوفونية من لأطروحات نظرية، بينما تمتاز البحوث الإعلامية في منطقة المشرق العربي بتأثرها بالمدارس الانغلوسكسونية. وتناول العنصر الرابع مفهوم الاستعمال بدل الاستخدام. واختتم الدراسة بتوضيح أن الاتصال يقوم على التمثيل، فتمثلنا للآخر تتحكم فيه جملة من المحددات، منها اعتبار السن ككل المجتمعات الشفهية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1024-9834

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.