ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أسلمة وتأصيل العلوم الإجتماعية : دراسة في بعض الإشكاليات

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: حنفي، ساري (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hanafi, Sari
المجلد/العدد: مج39, ع451
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 45 - 64
DOI: 10.12816/0034110
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 775491
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

94

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تقديم موضوع بعنوان" أسلمة وتأصيل العلوم الاجتماعية: دراسة في بعض الإشكالات". اشتمل البحث على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول كشف عن ماهية العلوم الاجتماعية، فالعلوم الاجتماعية هي نتاج خمسة عناصر، وهما: فلسفة اجتماعية ومفاهيم أنطولوجية، وأدوات منهجية، ومعلومات بنيوية، ومعلومات إدراكية وانطباعية للفرد والجماعة، وتقديم حلول وتدخل اجتماعي ونفسي. وتتبع المحور الثانى تطور مشاريع الربط بين الإسلام والمعرفة. واستعرض المحور الثالث محاولات أسلمة المعرفة وتأصيلها، من خلال ثلاثة أنماط، هما: الفلسفة الاجتماعية، ومحاولات جدية لتوطين المعرفة، ومنها: الاعتراف أن جزءاً كبيراً من العلم الاجتماعي (وبخاصة جانبه الوضعي) يتطور بفضل التراكم المعرفي العالمى، وبالتالي لا بد من الاستفادة من الأدبيات التي ينتجها البحث في العالم إن كان في الغرب أو في مكان أخر، والمحاولات الترقيعية. والمحور الرابع قدم ست إشكاليات بعضها مربوط بتحليل مضمون الخطاب وبعضها بشروط إنتاجية الاجتماعية – الاقتصادية، وهما: الاختزالية، وفصل تعسفي بين المعياري والوضعي، والثابت والمتحول، وفقه الشريعة مقابل فقه تطبيق الشريعة، والترقيعية، أيضاً تدويل العلم. واختتم البحث ببعض الاستنتاجات، ومنها: إن توطين العلم يرتكز على عنصرين أساسيين، الأول هو ضرورة أن يرتكز على معرفة صحيحة للعلاقة بين العلم العربي-الإسلامي القديم والعلم الحديث، وضرورة إعادة الاعتبار لدوره الرائد في صيرورة هذا الأخير، والثاني: ضرورة اشتراك كل من السلطتين السياسية والاقتصادية من عملية التوفيق، وذلك لتحقيق البنية التحتية اللازمة لإنتاج العلم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1024-9834