ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ملامح التساهل اللغوي عند الشاعر المهجري إيليا أبو ماضي

المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالعاطي، هدى فتحي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع29, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 335 - 340
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 776145
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

57

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" ملامح التساهل اللغوي عند الشاعر المهجري إيليا أبي ماضي". وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: سبب اختيار إيليا أبي ماضي، وذكرت هذه النقطة أن إيليا أبي ماضي واحد من أهم الشعراء الذين لا خلاف حول إسهام أشعارهم في تكوين ملامح المدرسة المهجرية ورسم أبعادها. ثانياً: معيار تصنيف المآخذ التي تشكل ملامح التساهل اللغوي عند إيليا. ثالثاً: موقف إيليا أبي ماضي من النحاة. رابعاً: المسائل الصرفية التي يظهر فيها التساهل اللغوي عند إيليا. خامساً: المسائل النحوية. سادساً: المسائل الدلالية. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن إيليا أخلص في بغض النحاة والنفور منهم، ودعا إلى تجاهلهم على الرغم مما يظهر في شعره من إلمام بالنحو ومذاهبه، ومعرفة عميقة بالتراث اللغوي، ولذلك فإن المكتبة تحتاج إلى دراسات ترصد نتائج هذه الدعوة في شعر من اقتفي أثر إيليا من شعراء مدرسة المهجر، حتى نستطيع بناء فكرة واضحة عن مدرسة المهجر كلها، لا عن واحد فقط من شعرائها. وأن ظهور الكلمات الجزلة القوية في شعر إيليا مع دفاع شعراء المهجر عن استخدام الكلمات السهلة الشائعة يؤيد ما ذهب إليه الباحثون من أن شعراء المهجر يستعملون الألفاظ الجزلة حين تجود بها قرائحهم، فإذا عقلت ألسنتهم وأمسكت عن الانطلاق بالألفاظ الجزلة لاذوا بالألفاظ التي انتشرت في لغة الحياة اليومية وترك استعمالها في الكتابات الرسمية عن قصور وعجز لا عن زهد وإعراض. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة