ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حوار مع الدكتور بشار خليف : نح...>الوصف

حوار مع الدكتور بشار خليف : نحن بحاجة إلى مركز أبحاث وطنية لكي لا نبقى رهينة الغرب و مراكز أبحاثه

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: خليف، بشار محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عساف، أحمد (محاور)
المجلد/العدد: س55, ع632
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: أيار / رجب
الصفحات: 95 - 104
رقم MD: 776153
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
الحوارات الصحفية | سورية | الجغرافيا التاريخية | الآثار
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرضت الورقة حوار مع الدكتور بشار خليف تحت عنوان نحن بحاجة إلى مركز أبحاث وطنية لكي لا نبقي رهينة الغرب ومراكز أبحاثه. فيُعد بشار باحث مجتهد ودؤوب في الآثار والحضارات القديمة والحضارة السورية بشكل خاص تحتل حيزاً واسعاً من اهتمامه ومواضيع مؤلفاته، فقد عمل بشار على كشف وتتبع وطرح الاحتمالات الجديدة وكذلك قراءات جديدة في مجال البديهيات والمسلمات القديمة والشائعة في التاريخ، كما أنه شاعر وأديب رسخ حضوره من ثمانينات القرن العشرين وحتى اليوم. وجاءت الورقة بنص الحوار والذي تضمن عدة أسئلة منهم سؤاله عن سبب انجذابه للتاريخ القديم، وعن ردود أفعال القراء حول كتابة الذي تناول تصور جديد لعالم الألوهة وما النقاط الرئيسية التي أراد أن تصل للقارئ من خلال الكتاب، وكذلك سؤاله عما حل بالآثار السورية خلال هذه الأزمة وعن كونها حالة من الانهيار في التراث المادي وسرقته وتدميره حتى تكون قطيعة بين الماضي والحاضر والمستقبل. وخلصت الورقة إلى سؤال بشار عن معني الأدب عنده في حين وجود لديه مجموعة مؤلفات عديدة في الشعر والقصة، وأجاب بشار بأن الانسان شعور وما تحت الشعور قشرة دماغية مدركة شعورية وعقل باطن يحيا في رموز وأحلام وتجليات غير ملموسة التناغم الإيجابي لدى الإنسان ينبغي أن يحقق التآلف بين نصفي المخ الأيمن والأيسر الأيسر التفكيكي والتحليلي والتركيبي والأيمن الشاعري العاطفي الروحي، فالتوازن هو في هذا التآلف الدماغي المادي والروحي من الإنسان إلى المجتمع والحضارة بهذا المعني يتم فهم الأدب في ظواهره المختلفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.