ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المرأة بين القهر الاجتماعي و الاستلاب الرومنتيكي : قراءة في رواية زمن يغتال موجة

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: ابن مصطفى، أحمد زياد محبك (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Muhabbek, Ahmed Ziad
المجلد/العدد: س55, ع632
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: أيار / رجب
الصفحات: 236 - 248
رقم MD: 776192
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
LEADER 03740nam a22002177a 4500
001 0155698
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |a ابن مصطفى، أحمد زياد محبك  |g Al-Muhabbek, Ahmed Ziad  |e مؤلف  |9 349657 
245 |a المرأة بين القهر الاجتماعي و الاستلاب الرومنتيكي : قراءة في رواية زمن يغتال موجة 
260 |b وزارة الثقافة  |c 2016  |g أيار / رجب  |m 1437 
300 |a 236 - 248 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلطت الورقة الضوء على المرأة بين القهر الاجتماعي والاستلاب الرومنتيكي من خلال قراءة في رواية (زمن يغتال موجة). فالرواية الاجتماعية ذات طابع رومنتيكي حزين، فتحكي حياة صبية تدعى يمان لم تذق في حياتها للسعادة، عاشت في قمع وقهر وشقاء، لا عن فقر ولا عن موقف سياسي، وإنما عن ظرف اجتماعي أحاط بها، وخضعت له، فقد عاشت في اسرة شبه أرستقراطية صغيرة، تتحكم فيها أم ما تزال تنظر إلى الآخرين باستعلاء وغرور، وتمارس عليهم القمع، ولا تسمح لهم بتحقيق ذواتهم، ولا ترضيا تصرفاتهم، وليست يمان الوحيدة التي لم تذق طعم السعادة، بل إن معظم شخصيات الرواية لم يعيشوا حياتهم ولم يحققوا ذواتهم، وتتمركز الرواية حول يمان، لتكون بطلة الرواية بالمعنى التقليدي. وأوضحت الورقة أن الرواية في الحقيقة تؤرخ من حيث لا تقصد لانتهاء الطبقة الارستقراطية، أو الإقطاعية الصغيرة، وهي تبدأ بموت الأب، دلالة على انتهاء دور هذه الطبقة، ولكن الأم فريال بغرورها الارستقراطي لا تعي حقيقة التاريخ ولا تدرك انتهاء دور مثل هذه الاسرة، وتظل تنظر إلى الحاضر بعيني الماضي. وبينت الورقة أن الرواية توافرت فيها عناصر رومنتيكية كثيرة، ومنها الخضوع للماضي متمثلاً في حب الأب، والتمسك بوصيته، وفي الصراع بين العاطفة والواجب، كما أن الرواية تلح على فكرة الزمن، وتتلخص في أن الزمن يحطم الأحلام، ولذلك كان العنوان (زمن يغتال موجة). وختاماً فإن الأدب مهمته ليست نقل الواقع، وتصوير ما قد حدث بالفعل، ولكن مهمته تصوير فضاء متماسك موحد يقدم رؤية للحياة تؤكد قدرة الانسان على صنع حياته، لا الاستسلام لظرفه، وإن لم يكن هذا متحققاً في الحياة العادية، فإنه يجب أن يتحقق في الأدب ليصور الإنسان وهو ينتصر على معوقات الحياة ويصنع حريته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الأدب العربي  |a رواية زمن يغتال موجة  |a سواس، مريانا  |a النقد الأدبي 
773 |4 الادب  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Literature  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 028  |e Al Marifa  |l 632  |m س55, ع632  |o 1016  |s المعرفة  |v 055 
856 |u 1016-055-632-028.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 
999 |c 776192  |d 776192 

عناصر مشابهة