ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مفهوم الكلى عند إفلاطون وأصوله لدى السابقين عليه : دراسة تحليلية نقدية مقارنة

المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: نظيف، مدحت محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع29, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 901 - 950
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 776285
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

58

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على "مفهوم الكلى عند أفلاطون وأصوله لدى السابقين عليه" دراسة تحليلية نقدية مقارنة". واعتمدت الدراسة على المنهج التاريخي، والمنهج التحليلي، والمنهج المقارن، والمنهج النقدي. وتناولت الدراسة مبحثين هما: المبحث الأول "فكرة الكلي في الفكر الفلسفي" حيث أن العوامل التي ساعدت على إبراز أهمية فكرة الكلي جاءت من الفكر الفلسفي اليوناني ورخاصة عندما انطلق السوفسطائيون بنزعتهم الإنسانية وفكرتهم عن الحقيقة والتي تقوم على المعرفة السلبية المتغيرة، مستغلين في ذلك التباين والاختلاف بين الفلاسفة الطبيعيين في بحثهم عن حقيقة والوجود. وتمثل المبحث الثاني "الجذور الفلسفية لفكرة الكلي عند أفلاطون". وجاء المبحث الثالث ب "مفهوم الكلى لدى أفلاطون" وتضمن "أولاً مفهوم الكلى عند أفلاطون في المعرفة والوجود، ثانياً مفهوم الكلى في السياسة والأخلاق عند أفلاطون، ثالثاً مفهوم الكلى في الجمال والفن عند أفلاطون. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النقاط منها: أولاً "إن هيراقليطس أول من وفق بين التغير والثبات في الوجود، وهذا واضح من كلامه عن وسائل المعرفة، فالمعرفة عنده تقوم على وسيلتين متضافرتين وهما الحواس والعقل وأن الاقتصار على إحدى الوسيلتين يؤدي إلى قصور في المعرفة". ثانياً "يعد بارمنيدس أول فيلسوف اكتشف بنوع من الحس الفلسفي الموجود كمفهوم كلى، وفهم أن الفكر والوجود متطابقان، بحيث يشكلان حقيقة واحدة، ومن ثم فالحقيقة لا يمكن أن تكون إلا على مستوى الوجود، وبمجرد الابتعاد عن مستوى الوجود نحو عالم الكون والفساد". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة