ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أبعاد المناخ الثقافي في تدريب...>الوصف

أبعاد المناخ الثقافي في تدريب المعلمين للترقي على وظائف الكادر في مصر: دراسة إثنوجرافية

المصدر: دراسات تربوية واجتماعية
الناشر: جامعة حلوان - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الطاهر، رشيدة السيد أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Taher, Rashida El-Sayed Ahmed
المجلد/العدد: مج22, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 1023 - 1133
ISSN: 2682-3616
رقم MD: 776315
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
المعلمين | تدريب المعلمين | وظائف الكادر | مصر
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

231

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الى التعرف على أبعاد المناخ الثقافي في تدريب المعلمين للترقي على وظائف الكادر في مصر، من خلال دراسة إثنوجرافية. واعتمدت الدراسة على المنهج الاثنوجرافي. وتكونت مجموعة الدراسة 3020 متدرب من المتدربون من العاملين بالتعليم قبل الجامعي سواء بالتعليم العام أو الازهر الشريف، والذين تلقوا برامج تدريبية للترقي على وظائف الكادر خلال فترة اجراء الدراسة بالأكاديمية المهنية للمعلمين بالشرقية. وتمثلت أدوات الدراسة في الملاحظة بالمشاركة والمقابلات الشخصية الفردية والجماعية لبعض الفئات التدريبية المستهدفة بهذه البرامج. واستندت الدراسة على عنصرين، ركز العنصر الأول على ماهية البحث الاثنوجرافي وعلاقته بالمناخ الثقافي، من حيث تعريف البحث الاثنوجرافي وأنواعه، أهمية البحث الاثنوجرافي، وخصائصه، وخطواته، أوجه النقد الموجهة للبحث الاثنوجرافي. وكشف العنصر الثانى عن محددات المناخ الثقافي لبرامج تدريب المعلمين للترقي على وظائف الكادر، من حيث مفهوم المناخ الثقافي، أبعاد المناخ الثقافي، أهمية دراسة المناخ الثقافي، النظريات المفسرة للمناخ الثقافي. وتوصلت نتائج الدراسة الى وجود مجموعة من القواعد الحاكمة لممارسات المتدربين أثناء تدريبهم للترقي على وظائف الكادر، تمثلت في احساسهم بتدني مكانتهم اقتصاديا ومهنيا ومجتمعيا، وضربوا عدة أمثلة لذلك منها ضعف رواتبهم، وعدم الآخذ برأيهم في الإصلاح ، والاقصاء من المشاركة في اتخاذ القرار، وسحب السلطة والصلاحيات التي تعينهم في التعامل مع الطلاب، كما أنهم يرون أن اختيار وزير التعليم علي أساس الثقة وليس الخبرة دليل واضح علي فقدان التعليم لأهميته ومكانته، وضعف الثقة في قدرات المعلمين لتولي هذا المنصب، فضلا عن التناقض بين مطالبتهم بالإصلاح والتغيير وتحقيق الجودة من جهة ووجود الروتين والبيروقراطية والقرارات المعيقة لتحقيق ذلك من جهة ثانية، هذا بالإضافة الى تفشي الفساد المالي في التعليم دعوي الإصلاح والتغيير متمثلا في صور عديدة مثل تطوير المناهج، والتكلفة الباهظة في طباعة الكتاب والفوضى في التدريب. واوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالقاعات التدريبية والتوجه نحو اعتماد أكبر قدر منها مما يسمح بمراعاة ظروف المتدربين مكانيا وفيزيقيا وهذا بدوره سيساعد في تحقيق اهداف التدريب ويقلل من حالة الاحتقان لدى المتدربين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2682-3616

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.