ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تناص الخفاء والتجلي في أعماق الفنانين السريان

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الزيدى، جواد (مؤلف)
المجلد/العدد: س55, ع635
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: آب / شوال
الصفحات: 55 - 61
رقم MD: 776332
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
LEADER 03932nam a22002177a 4500
001 0155809
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |9 116314  |a الزيدى، جواد  |e مؤلف 
245 |a تناص الخفاء والتجلي في أعماق الفنانين السريان 
260 |b وزارة الثقافة  |c 2016  |g آب / شوال  |m 1437 
300 |a 55 - 61 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سعت الدراسة إلى التعرف على تناص الخفاء والتجلي في أعمال الفنانين السريان، حيث يعد التناص واحداً من أهم المفاهيم التي تشكل مرجعية التعالق والاشتباك بين النصوص الإبداعية مهماً اختلف جنسها، كما أن النص البصري هو فسيفساء من نصوص أخرى كما عبرت عنه "جوليا كريستيفا" تتحاور هذه النصوص باختلاف أجناسها لتشكل نصاً واحداً جديداً، وهذا ما يمكن ملاحظته في أعمال الفنانين السريان، بوصفها نصوصاً مفتوحة على الواقع والتأريخ، وجاءت محاولات الفنان "هانيبال الخص" بالإفادة بشكل قصدي من تراث أمم متعددة شكلت ثقافته وذاكراته الصورية، بدءاً من انزياحات الشعر والتأثر بالنحت الآشوري والفارسي والتنقل بين الاتجاهات التي تمظهرت في لوحته المرسومة، وعلى حافة ما توصل إليه "الخص" اتجهت لوحة الفنان "عماد بدر" إذا استبعد الرسوم الكاريكاتيرية في تجربته وملاحقة نشاطه الرسموي، ويمثل ما شكل تناص الخفاء مرجعاً بصرياً لأعمال "الخص، وبدر" فإن تناص التجلي يبدو واضحاً في أعمال "سامي لالو، وثابت ميخائيل" على الرغم من اختلاف جنسها الإبداعي، فالأول ينتمي بقوة إلى الرسموية بتقاليدها الأكاديمية والتمسك بها حتى اللحظة الأخيرة، والثاني يتخذ من اشتراطات النحت أساساً لتشييد خطابه البصري، إلا أنهما يلتقيان عند أبواب الواقعية في صياغة الواقع الفني، وفي ضوء هذه المقاربة البصرية والملاحقة النقدية لتجارب أربعة فنانين تبين أن "هانيبال الخص، وعماد بدر" اتضحت في تجاربهم تناصات خفية في استقدام مرموزات وبنى مجاورة من أعماق التاريخ تتداخل فيها الممكنات البصرية التي أسهمت في دفع تجربتها إلى الأمام، في حيث كانت القصدية في العودة لبعض النصوص والاشتباك معها هو المعول عليه في تجربة "سامي لالو"، و"ثابت ميخائيل" في ضوء تناص التجلي الواضح سواء كان هذا التناص أو الامتصاص النصوصي من منظومة الوعي الجمعي أو من حيثيات الواقع ومرجعات واضحة ومعلومة ومؤشر حضورها في تاريخ الفن وذاكرة التلقي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a التناص  |a الفنون التشكيلية  |a اللوحات الفنية  |a النقد الفني 
773 |4 الادب  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Literature  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |e Al Marifa  |l 635  |m س55, ع635  |o 1016  |s المعرفة  |v 055 
856 |u 1016-055-635-007.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 
999 |c 776332  |d 776332 

عناصر مشابهة