ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المتشابه اللفظي في سورة الأنعام: دراسة بلاغية

المصدر: دراسات عربية وإسلامية
الناشر: جامعة القاهرة - مركز اللغات الاجنبية والترجمة التخصصية
المؤلف الرئيسي: نايته، هند بنت جميل بن صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: ج58
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: يوليو
الصفحات: 101 - 234
رقم MD: 776343
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

222

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن المتشابه اللفظي في سورة الأنعام، من خلال دراسة بلاغية. واستندت الدراسة على عدة مباحث، تناول المبحث التمهيدي تعريف المتشابه في اللغة (ويقصد به التماثل والتشاكل والتلابس ) والاصطلاح ( وهو المتشابه اللفظي في القرآن الكريم الذي تتجلي فيه بلاغة القرآن وجمال نظمه) . وركز المبحث الأول على سورة (الأنعام)، من حيث اسم السورة وسبب تسميتها بذلك الاسم، وسبب نزولها، فضائل السورة (مثل: أن فاتحة سورة الانعام هي فاتحة التوراة-ورد عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه " الانعام من نجائب القرآن الكريم"-وإن نزول السورة المباركة ليلا دليل على البركة لأنه محل الانس بنزوله سبحانه وتعالي الى السماء الدنيا)، موضوعاتها. واستعرض المبحث الثاني اهم الخصائص البلاغية في مواضع المتشابه اللفظي في سورة الأنعام. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن المتشابه اللفظي في القرآن الكريم يعد أحد مصادر إعجاز القرآن الكريم الذي تحدي به خاصة العرب وعامتهم، ومع هذا فقد أعجز جمعهم ومتفرقهم عن الإتيان ولو بآية من مثله، وأن تلك المصادر التي اعتمدت عليها الدراسة تعدين المعين الذي زود علماء التفسير بدقائق معاني القرآن الكريم عامة وسورة الإنعام بخاصة، وان دراسة المتشابه اللفظى في كل سور القرآن الكريم يعد رافدا يغذي علوم البلاغة في أهمية المفردة القرآنية من حيث بيان الأسباب التي أدت إلى اختلاف استعمال لفظة مكان لفظة، او استعمال صيغة بدل اخري ، ثم بيان بلاغة التعبير بالمفردة في مواضع التذكير والتأنيث وكذلك التعريف والتنكير والحذف والذكر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة