ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حملة اللورد إكسموث على مدينة الجزائر سنة 1816 في عيون رحالة محلي وقنصل أجنبي : دراسة مقارنة

العنوان المترجم: Lord Exmouth's Campaign on Algiers in 1816 in The Eyes of A Local Traveler and A Foreign Consul: A Comparative Study
المصدر: مجلة التراث
الناشر: جامعة زيان عاشور بالجلفة - مخبر جمع دراسة وتحقيق مخطوطات المنطقة وغيرها
المؤلف الرئيسي: بلعمري، فاتح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Belamri, Fateh
المجلد/العدد: ع23
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 65 - 75
DOI: 10.12816/0034566
ISSN: 2253-0339
رقم MD: 776664
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: سلطت الدراسة الضوء على حملة اللورد إكسموث على مدينة الجزائر سنة 1816 في عيون رحالة محلي وقنصل أجنبي، دراسة مقارنة. وأشارت الدراسة إلى كثرة الحملات الأوروبية التي تعرضت لها مدينة الجزائر أثناء العهد العثماني (1519-1830)، راجع إلى عدة أسباب، في مقدمتها سيطرتها على البحر الأبيض المتوسط، خصوصاً حوضه الغربي بفضل رجال بحريتها حينذاك، وفرضها العديد من الشروط والقوانين والتي بموجبها يتم المرور في هذه الرقعة البحرية بسلامة أو التعرض للأسر والحجز لكل من لا يراعي تلك البنود. وتناولت الدراسة التعريف بالشخصين الرحالة المحلي "عبد الرحمن بن إدريس بن عمر" الأكبر التنلاني التواتي والقنصل الأجنبي "وليام شالر". وذكرت أخبار الحملة والتي تمثلت في نزول سفن الإنجليز والتي تكونت من أربعون سفينة، وكل سفينة فيها مائة مدفع كبير، كل مدفع عمارته قنطار بارود، ونزلوا بعيداً عن المدينة، بحيث لا تصلهم الرمية من الجزائر، بالإضافة إلى تبديل الأعلام السوداء بالبيضاء، ودخول سفن العدو مرسي الجزائر وعدم تعرضها لأذى، ثم قصف المدينة، وقيام الصلح بين القنصل الأمريكي "شالر"، و"عمر باشا". وخلصت الدراسة بالإشارة إلى أن كل من الرحالة المحلي والقنصل الأجنبي فيه من الفائدة التاريخية ما يهم الباحثين والمؤرخين عن حملة اللورد إكسموث على مدينة الجزائر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2253-0339