المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | سحاب، فكتور (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج65, ع4 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 27 - 29 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 776902 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على سؤال من يحفظ الصور والأصوات والأفلام: أفلام وكتب تمحى وصور "سلفي" تتراكم، ففي قرن يمتد تقريباً بين أواخر القرن التاسع عشر وأواخر القرن العشرين، تمكن البشر من حفظ الصور باختراع الفوتوغرافيا، ومن حفظ الأصوات والأغنيات، باختراع الغراموفون وآلة التسجيل والأسطوانة، ومن تصوير الروايات التمثيلية والحوادث السياسية الثقافية العامة باختراع السينما، وأضافوا كل هذه الوسائط لخزن المحفوظات، إلى الكتب التي تطورت طباعتها في القرن العشرين، فتوسعت أعمال طباعة المصحف الشريف وكتب التراث البشري، منذ "إلياذة هوميروس"، حتي آخر روايات "أغاثا كريستي". وأكد المقال على أن المطورون قد اخترعوا في دنيا الصناعة الرقمية، مختلف الأدوات التي تمكن من نقل ما يريد حفظه من صور وتسجيلات إلى مخازن، راوحت بين ما يسمى "يو إس بي" ذا السعة المحدودة، وبين القرص الرقمي المسمى "إكستيرنال هارد ديسك"، وأخذت هذه الوسائل في الانتشار وأسعارها في الانخفاض. وأوضح المقال أن الاحتفاظ بكل شيء، أكان ضرورياً أم لا، هو ظاهرة العصر الرقمي، كانت الصور الفوتوغرافية الورقية غالية الثمن، إذا يراد تظهيرها وطباعتها، لذا التقط القليل منها، ثم لم يظهر كل ما التقط من صور. واختتم المقال بالتأكيد على أن عند كل انتقال إلى جهاز رقمي ذي برنامج جديد، صار كثير من الأفلام المهمة، غير متاحة لهواة الأفلام، كثير من أعظم الأفلام لم تتحول أبداً من صيغة الفيديو "في إتش إس" إلى أقراص "دي في دي". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |