ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أدب الأطفال: هل الصغار وحدهم يرهفون السمع ؟

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: خميس، أروى داود (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Khomayyis, Arwa Daoud
المجلد/العدد: مج65, ع5
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 57 - 60
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 777004
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على أدب الأطفال. فقد اختلف مؤرخو الأدب حول بداية التراث الأدبي للأطفال ولكنهم اتفقوا على وجوده محكيًا وليس مدونًا ضمن الأدب الشعبي فقد كانت القصص والأساطير والروايات للجميع بلا استثناء وكان الكبار والحكماء يتوارون خلف الأسطورة والعوالم الخيالية وقد كان التعبير الشفوي النواة الأساسية المكونة لآداب الشعوب في جميع الحضارات وصولًا إلى العربية ففي الآدب العربي لم يخصص منه جزء للأطفال، وفي إنجلترا كانت "أليس في بلاد العجائب" كالبركان الروحي لأدب الأطفال واحتفلت بريطانيا عام 2015م بمرور 150 عامًا على ولادة كتاب أليس الذي كتبه لويس كارول عام 1865م، وفي القرن العشرين حمل المهاجرين معهم من إنجلترا وأوروبا إلى أمريكا قصص وكتب الأطفال التي عرفوها في بلدانهم الأصلية وتحديدًا ما بين القرنين السابع عشر والتاسع عشر، وبعدها صارت القصص أشجارًا تثمر الواحدة منها أكثر من كتاب واحد والحكايات أينعت رسومات ملونة وبدأ الكتاب العرب يكتبون للأطفال وظهر بعض الرواد في مصر وسوريا والعراق مثل عبد التواب يوسف من مصر وزكريا تامر وسليمان العيسي من سوريا. وخلص المقال بالتساؤل حول ما إذا كانت قصص وحكايات الأطفال كتبت فقط للأطفال وهل هم فقط من يرهفون السمع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة