ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الوجود والحدث

العنوان بلغة أخرى: L’être et L’événement
المصدر: مجلة العرب والفكر العالمي
الناشر: مركز الإنماء القومي
المؤلف الرئيسي: باديو، آلان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alain, Badiou
مؤلفين آخرين: شلهوب، ربيع (مترجم)
المجلد/العدد: ع37,38
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ربيع
الصفحات: 14 - 23
رقم MD: 777028
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الي الكشف عن الوجود والحدث. وتناولت الدراسة محورين وهما: المحور الأول: الواحد والكثير "شروط قبلية لأي أنطولوجيا ممكنة": فمنذ تنظيمها البرمنيدي، شيّدت الأنطولوجيا رواق أعمدة معبدها المهدوم انطلاقاً من الخبرة التالية: ما يُظهر نفسه هو كثير أساساً؛ ما يُظهر نفسه هو واحد أساساً، فتبادلية الواحد والوجود هي قطعاً المسلمة الافتتاحية للفلسفة، وهي بعد مأزقها أيضاً؛ مأزق حيث تدخلنا الأبواب الدائرة لبرمنيدس أفلاطون إلى متعة فريدة بعدم رؤية لحظة الوصول الي نتيجة. المحور الثاني: أفلاطون: "إذا لم يكن ثمة الواحد فليس ثمة شيء" محاورة برمنيدس، حيث ينشأ كامل خطابه على قرار أكسيوماتيكي؛ لا وجود الواحد، والنتائج الجدلية لهذا القرار منشورة بعناء من قبل أفلاطون في خاتمة محاورة برمنيدس، أما فيما يتعلق بالواحد نفسه لا شيء مفكر هنا ما خلا الإعلان أن عدم وجوده لا بد أن يخضع لقانون الوجود، حيث أن ليس ثمة تفكّر في الواحد كمفهوم وراء العمومية الفرضياتية للاوجوده. واختتمت الدراسة بتوضيح أن نص أفلاطون يضع أربعة مفاهيم للعمل على قاعدة زوج الواحد والغير الكثير: وجود الواحد، ثمية الواحد، الكثير المحض، الكثير المبنين، إذ بقي وثاق هذه المفاهيم غير مشدود في المعضلة النهائية، وإذا ما انتصر الفراغ هنالك، فنظراً لكون الفجوة بين اقتراح وجود الواحد، وبين اشتغال ثميته بقيت لا مفكرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018