ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كمية الغيوم في مصر وأثرها في إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية: دراسة في الجغرافيا المناخية التطبيقية

العنوان المترجم: The Amount of Clouds in Egypt and Their Impact on The Production of Electricity from Solar Energy: A Study in Applied Climatic Geography
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بنها - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: السيد، ياسر أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع40, ج4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أبريل
الصفحات: 2221 - 2297
DOI: 10.21608/JFAB.2015.63830
ISSN: 1687-2525
رقم MD: 777332
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

72

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن كمية الغيوم في مصر وأثرها في إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية " دراسة في الجغرافيا المناخية التطبيقية". واعتمدت الدراسة على المنهج الأصولي، والمنهج الموضوعي. واستندت الدراسة على عدة عناصر، كشف العنصر الأول عن أثر الموقع في كمية الغيوم وتوزيعها التكراري. وبين العنصر الثاني الاختلافات اليومية والموسية في كمية الغيوم وتوزيعها التكراري، من حيث التفاوت اليومي، والاختلافات الموسمية. وتطرق العنصر الثالث إلى تحديد الغيوم المعامل الشفافية الجوية والفقد من الإشعاع الشمسي وعدد ساعات الإشراق الشمسي الحقيقية، من حيث أثر الغيوم في معامل الشفافية الجوية، وتحديد الغيوم للفاقد من الإشعاع الشمسي، وتحديد الغيوم ساعات الإشراق الشمسي الحقيقة. وتصدى العنصر الرابع إلى سرعة الرياح واتجاهها في مجال تكون الغيوم. وحدد العنصر الخامس أنسب المواقع لإنتاج الطاقة الكهربائية من أشعة الشمس. وتوصلت نتائج الدراسة إلى انه رغم تحكم الموقع الفلكي للجمهورية بقوة نسبية في تحديد قيم كمية الغيوم وتكرار أيام السماء الغائمة تماما والغائمة تماما والغائمة جزئيا والسماء الصافية، الا أنه لا يتحكم في تحديد كل الاختلافات، وان المستوي الأعلى لهذا التحكم يبقي للموقع الجغرافي أي موقع المكان بالنسبة للبحرين المتوسط والأحمر، أو الصحراوين الشرقية والغربية، كذلك موقعها بالنسبة لمسارات المنخفضات الجوية، حيث أن معاملات الارتباط بين معاملات درجة البحرية ومتغيرات الغيوم جميعها موجبة قوية. وأوصت الدراسة بضرورة استخدام أنظمة الطاقة الشمسية الفولتوضوئية للأفراد في نطاق الوجه البحري باستثناء الشريط الساحلي الغربي وأقصى الشرقي خلال جميع شهور السنة خاصة أن المعدل السنوي لدرجة الحرارة لا يزيد هنا عن 25 م وهو الحد الذي تتضرر بعده الخلايا الشمسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1687-2525