ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القصة القصيرة جداً في العراق: قراءة تاريخية

المصدر: الراوي
الناشر: النادي الأدبي الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: بردي، هيثم بهنام (مؤلف)
المجلد/العدد: ج31
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: يونيو
الصفحات: 59 - 73
رقم MD: 777746
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى عرض القصة القصيرة جدا في العراق من خلال قراءة تاريخية. أشارت الورقة إلى أن القاص نوئيل رسام أول من كتب القصة القصيرة جدا في العراق في مستهل ثلاثينات القرن الماضي. وتطرقت الورقة إلى مرحلة الريادة حيث كان نوئيل رسام أسما مغمورا لم تسلط عليه الأضواء وكان من ضمن قصصه " موت الفقير" و" اليتيم" وكانوا يمتلكان كل مقومات وأسس القصة القصيرة جداً الذي ابتكره الرسام. وأشارت الورقة إلى جيل الخمسينات والاقصوصة في هذا الوقت وكانت تعنى القصة القصيرة الاعتيادية باعتبار أن مصطلح القصة يتمحور بحدود عشرين صفحة وأكثر. بينما جيل الستينات كان لا يستكين في التجريب والاختلاف ودخول شعاب المجهول بمغامرات جسورة أعلن الجيل الستينى عصيانه على التعاليم الصارمة التي سارت على هديها القصة القصيرة في العراق وكان من رواد القصة القصيرة حينذاك "إبراهيم أحمد" و" خالد حبيب الراوي". وتطرقت الورقة إلى جيل السبعينات الذي وجد نفسه مشدوداً في كاهله ومن أنامل ذاكرته الغضة إلى قوتين متصارعتين، ومن قصاصي السبعينات الذين كتبوا القصة القصيرة جداً " حمدي مخلف الحديثي" ومن قصصه " تخطيطات، قضايا" و" هيثم بهنام بردي" ومن قصصه " حب مع وقف التنفيذ، الليلة الثانية بعد الالف". أما عن جيل الثمانينيات فمن قصاصيه " صلاح زنكنة" ومن مجموعاته القصصية " كائنات صغيرة، صوب سماء الاحلام". وأشارت الورقة إلى جيل التسعينات الذي كان من قصاصيه " على السوداني، عبد الكريم السامر". اختتمت الورقة بجيل الالفية الثالثة الذي افلحت فيه بعض الأسماء ومنها " أحمد جار الله، جوزيف حنا يشوع". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة