ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المرجعية والخطاب

المصدر: جذور
الناشر: النادي الأدبي الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: مرتاض، عبدالجليل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mortad, Abdeljalil
المجلد/العدد: ج43
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ابريل
الصفحات: 13 - 29
رقم MD: 778086
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

47

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على "المرجعية والخطاب". وأوضحت الدراسة أنه يشار إلى الإحالة إلى ما يرجع إليه رغبة في طلب معلومات مجهولة أو يراد التأكد منها، لأن اللسان دلالياً وفي حد ذاته ما هو إلا مجموعة منبنية من الأشكال، وأن اللسان ما كان مبرراً وجوده إلا بما له من علاقات مع التجربة التي يستقيها المتكلمون من العالم، وبمعني أوسع، فإن الإحالة بهذه العلاقة الموجهة من العلامة صوب واقع، وبصورة أكثر دقة، فإن استخدام الإحالة للعلاقة التي توحد شكل الخطاب بغرض أو تعبير خاص بتجربة المتكلمين. وتناولت الدراسة عدة نقاط منها: النقطة الأولى "الإحالة والمرجع ما فوق لساني". وتمثلت النقطة الثانية "المثلث السيميوطيقي للإحالة والمرجع". وجاءت النقطة الثالثة ب "لغتنا الآنية شعور وواقع مزيفان". وعرضت النقطة الرابعة "الإحالة إحالتان: قبلية وبعدية". وأشارت النقطة الخامسة إلى "المرجع تقليدياً". وألقت النقطة السادسة "نظرة تراثية للمرجع". وكشفت النقطة السابعة عن "التعريف الديسوسوري للعلامة". وبينت النقطة الثامنة "الدلالة الذاتية والمرجع". وأبرزت النقطة التاسعة "علاقة الملفوظ بالتلفظ "الرجوع إلى". وأوضحت النقطة العاشرة "المرجع السياقي سليقياً". وجاءت النقطة الحادية عشر ب "الملاءمة المرجعية". وتحدثت النقطة الثانية عشر عن "الشبح الفلسفي للمرجع". واختتمت الدراسة بالقول ب " أياً كان الأمر، فإن اللسانيين المحدثين كلهم يقرون بأن ما نتواصل به من علامات لغوية دالة لا صلة لها بالأشياء نفسها التي ننعتها أو نتلفظ بها بتتابعات صوتية سمعية أو نرسمها بأبجديات وهمية لا تقوم مقامها إلا من باب العادة والاصطلاح، أي ما فوق لساني هو كل ما كان خارجاً عن نطاق الحقل اللساني، ولذا فإن البنيويين التوزيعيين الأمريكيين يعدون أن المعنى يرجع إلى ما فوق لساني". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018