ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التكفير وخطرة عند الشيعة الرافضة

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: الجنيدي، عبدالله بن شاكر (مؤلف)
المجلد/العدد: س45, ع535
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: رجب
الصفحات: 2 - 5
رقم MD: 778087
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

43

حفظ في:
المستخلص: سعى المقال إلى التعرف على التكفير وخطره عند الشيعة الرافضة. فالفرق بين الخوارج والشيعة، أن الخوارج كفروا الأمة بلا ضوابط وقواعد، والرافضة كفروا سادات المؤمنين من خيار صحابة النبي الأمين (صلى الله عليه وسلم)، كما كفروا كل من خالفهم في معتقداتهم الباطلة، فأعظم مسألة دفعت الشيعة الرافضة إلى تكفير عموم المسلمين؛ الإمامة التي اعتبروها ركنا من أركان الدين، وأن من لم يؤمن بها فليس من المسلمين، فهم يرون أن الإمامة كالنبوة يختار الله لها من يشاء من عباده ويؤيده بالمعجزة كالنبي، بل أنهم جعلوها أعظم أركان الإسلام. وتطرق المقال إلى أسباب حقد الروافض على الشيخين أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وتكفير الشيعة للصحابة. كما كشف عن سب الشيعة ولعنهم لأهل السنة، وحقد الشيعة على بلاد الحرمين. وختاما فعلى الرغم من تشابه موقف الشيعة من تكفير المخالفين لهم، مع مذهب الخوارج في التكفير، إلا أنه يوجد فرق مهم وجوهري بين الخوارج والروافض، فالخوارج يظهرون معتقدهم ولا يتحاشون من الخلق، ولذلك تصدى لهم أهل السنة، بلا قاتلوهم على فساد معتقدهم، بخلاف الرافضة الذين يأخذون بمبدأ التقية، ويظهرون ما لا يضمرون، ولذلك خفي أمرهم على البعض. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة