ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الفكاهة في ديوان رجع الصدى لمحمود غنيم

المصدر: جذور
الناشر: النادي الأدبي الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: اللعبون، فواز بن عبدالعزيز (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Allaboun, Fawaz bin Abdulaziz
المجلد/العدد: ج43
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ابريل
الصفحات: 85 - 125
رقم MD: 778100
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

49

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى استعراض الفكاهة في ديوان رجع الصدى لمحمود غنيم. اشتمل البحث على فصلين، الفصل الأول: تجليات الفكاهة في ديوان (رجع الصدى)، واشتمل الفصل على مبحثين، المبحث الأول: في شعر المراسلات، حيث يبدو الشاعر محمود غنيم في طائفة من نصوص ديوانه " رجع الصدى" شاعرا مختلفا عن الشاعر الباكي على أمته المتوجع لها كما كانت تظهره نصوصه الشهيرة. المبحث الثاني: في شعر المناسبات، حيث أدرك محمود غنيم أن " وعى الاديب بالواقع الذي يعايشه وبأدوات التشكيل الجمالي لعمله يهب لفئة الجودة والخلود" ولذا وجد غنيم في الفكاهة وسيلة لجذب المتلقي الذي ينصرف غالبا عن شعر المناسبات. الفصل الثاني: وظائف الفكاهة في ديوان (رجع الصدى)، واشتمل الفصل على مبحثين، المبحث الأول: الوظيفة الاجتماعية، حيث لا ينفصل النتاج الأدبي عن الواقع الذي ينتج فيه فهو غالبا صدى من أصدائه يتأثر بما فيه على مختلف المستويات سواء أكان ذلك على المستوى الاجتماعي أو الاقتصادي او النفسي أو التاريخي. المبحث الثاني: الوظيفة التنفسية، حيث يميل بعض الشعراء إلى الفكاهة في اشعارهم تلبية لنوازع نفسية متنوعة ويذهب عدد من النقاد إلى " أن الفكاهة تكاد تكون ضرورة نفسية وعقلية يميل الانسان بطبعه إليها حيث لا يتحمل الجد المتواصل". توصلت نتائج البحث إلى ان الفكاهة فن له أدواته الخاصة وغالبا لا يتقنه ولا يتصدر فيه إلا من كان لديه استعداد فطري يؤهله لصناعتها وعرضها ومتى لم يتحقق هذا الاستعداد انقلبت الفكاهة سماجة وآلت إلى الاستهجان والرفض في أكثر الاذواق اعتدالا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة