ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حقيقة انتساب الجماعات المعاصرة إلى أهل السنة والآثار الناجمة عن ذلك

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: الجنيدي، عبدالله بن شاكر (مؤلف)
المجلد/العدد: س45, ع536
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: شعبان
الصفحات: 31 - 35
رقم MD: 778239
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على حقيقة انتساب الجماعات المعاصرة إلى أهل السنة والآثار الناجمة عن ذلك. كما تناول البحث امثله لواقع الدعوات المعاصرة حيال عقيدة أهل السنة والجماعة، فضلا عن بيان ان أهل السنة ليس لهم سمة ولا رسم سوي الإسلام، بالإضافة إلى الأثار الناجمة عن ضعف تمسك بعض الحركات بهدي السلف. وتوصلت نتائج الدراسة إلى انه من الأخطاء التي كانت نتيجة ضعف بعض الدعوات والحركات المعاصرة، وبعدها عن التمسك بهدي السلف: التعصب والحزبية والغرور، وهذه سمة غالبة في أكثر الجماعات والحركات الإسلامية الإصلاحية، وكل فريق يري انه الجدير بالاتباع، والجدير بقيادة الأمة، وانه الذي يملك القدرة على حل المشكلات، ومن الحركات من ينظر إلى غير منسوبي جماعته من عامة المسلمين، أو من الدعوات والدعاة الاخرين،علي انهم بدرجة اقل من الجدارة والتفكير ،والإدراك للمصالح،وربما تدعي بعض الحركات أنها جماعة المسلمين،او أنها الأجدر بهذا الوصف. وقد أودي الغرور لدي بعض الحركات الإسلامية بأن جعلها تستهين بالعلوم الشرعية، وبالعلماء المتمكنين في علوم الشريعة الذين لا ينتمون اليها، ورمي بعضهم بالتغفيل، وقصور التفكير. وفي النهاية أوصي البحث بضرورة ان تجتمع الحركات والدعوات الإسلامية علي الحق، والحق واضح من خلال كتاب الله وسنة رسوله(ص) والتراث العظيم الذي خلفه لنا السلف الصالح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة