ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خمسون عاماً من السينما: خمسون عاماً من الحب والحياة

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: العريس، إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع353
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 19 - 22
رقم MD: 778267
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى دراسة موضوع بعنوان" خمسون عاماً من السينما، خمسون عاماً من الحب والحياة". وأشار المقال إلى الحديث عن محمد خان الذي لم يخمن أحد من الذين عرفوه في الأوساط السينمائية، أن ذلك الشاب النحيل الأسمر الذي غالباً ما يفضل النطق بالإنكليزية على العربية و" يزعم" أنه باكستاني الأصل مع أن الكل يعرفه مصرياً، سوف يصبح ذات يوم واحداً من أبرز المخرجين في البلد الذي ولد فيها وترعرع، وسيضمن عليه بجنسيته حتى سنوات متقدمة من حياته في مصر. وتناول المقال عدة نقاط تمثلت في: أولاً: ولادة شيء جديد: وذكر المقال أن عند بدايات محمد خان بالعمل كمخرج في مصر الثمانينات، بات واضحاً أن شيئا جديداً قد انضم إلي السينما المصرية، وليس فقط على صعيد المواضيع التي راحت تندد بعصر الانفتاح وخيبة آمال أجيال الثورة والسقوط المادي والأخلاقي العام، بل كذلك في مجال الأشكال السينمائية وأسلوب التعاطي مع المكان، واستخدامه ديكورات حقيقية، كما استخدم أسلوب " التبديل الجذري" في استخدام الممثلين النجوم، بعيدا من ذلك التنميط في أدوارهم. ثانيا: من لندن إلى القاهرة وبالعكس: وذكر المقال أن من بعد لندن، عاد محمد خان إلي مصر حيث مارس بعض النشاطات السينمائية التقنية وانصرف إلى قراءة ما يمكن تحصيله من سيناريوات. ثالثا: بعيداً من الخطابية الكئيبة: أوضح أن محمد خان حتى رحيله حقق نحو 14 فيلماً، تتفاوت في قيمتها ونجاحاتها بين فيلم وآخر. واختتم المقال ذاكراً أن محمد خان عرف دائمًا كيف يبقي سينماه عند مستويات رفيعة، خالية من الخطابية مفعمة بالولع وبالتفاصيل الصغيرة، وتقف إلى جانب المهمشين والضعفاء والاشياء الجميلة، وتبدي حب الحياة على الكآبة، ولا يفوتها أن تناصر المرأة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة