ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







درر البحار فى تحقيق ضعيف الأحاديث القصار

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: حشيش، علي (مؤلف)
المجلد/العدد: س45, ع538
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: شوال
الصفحات: 21 - 22
رقم MD: 778414
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان "درر البحار في تحقيق ضعيف الأحاديث القصار". قدم المقال تفسير بعض الأحاديث الضعيفة، وتضمنت " ما من ذي غنى إلا يسره يوم القيامة أن ما أوتي من الدنيا يكون قوتاً، وهو حديث لا يصح. أيضاً حديث " لا تميتوا القلوب بكثرة الطعام والشراب، فإن القلب كالزرع يموت إذ كثر عليه الماء"، فأجمع الآئمة على أنه لم يقف عليه أصل. وتطرق المقال لتفسير حديث " إن القرآن كجراب ملأته مسكا، ثم ربطت على فيه، فإن فتحته فاح لك ريحه، وإن تركته كان مسكاً مرفوعاً، فكذلك مثل القرآن إن قرأته أو كان في صدرك"، فأجمع الآئمة إنه لا يصح أن يكتب هذا الحديث. كما تتبع المقال بعض الأحاديث الغير صحيحة، وهي " إن المسجد لينزوي من النخامة كما تنزوي الجلدة على النار"، و" كل مؤذ في النار"، أيضاً " ما من ليلة إلا وينادى مناد ياأهل القبور، من تغبطون قالوا نغبط أهل المساجد لأنهم يصومون ولا نصوم، ويصلون ولا نصلى، ويذكرون الله ولا نذكره"، واخيراً حديث " إذا قالت المرأة لزوجها والله ما رأيت منك خيراً قط فقد حبط عملها". واختتم المقال بتوضيح تفسير حديث " إن الله يبغض البخيل في حياته، السخي عند مؤته"، فهو حديث لا يصح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018