المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على تحذير الداعية من القصص الواهية. وحذر المقال من تقديم البحوث العلمية للقارئ قبل الوقوف على حقيقة الحدث. وتناول المقال أحداث قصة عاشوراء من بدء الخلق حتى يوم القيامة، والتي اشتهرت على ألسنة القصاص والوعاظ، وذلك إذا ما جاء اليوم العاشر من محرم من كل عام، حيث يفرح بها كثير من الجهال، الذين ضل سعيهم وقل عملهم، حيث غرهم ما في هذه القصة من المجازفات المختلفة المصنوعة المنسوبة كذبا إلى النبي صلى الله عليه وسلم. وأشار المقال إلى متن قصة عاشوراء، وأعمال بعض الناس في يوم عاشوراء، والتخريج، والتحقيق في القصة. واختتم المقال بتوضيح البدائل الصحيحة في عاشوراء مثل صيام يومي التاسع والعاشر من محرم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|