المصدر: | علامات في النقد |
---|---|
الناشر: | النادى الأدبى الثقافي بجدة |
المؤلف الرئيسي: | اليوسف، خالد بن أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ج86 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 727 - 736 |
رقم MD: | 778694 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الورقة إلى عرض كتاب الراصد الببليوجرافي. وبينت الورقة أن كتاب الراصد قد صدر عام (1410هـ/ 1990م) مغطياً بمادته الببليوجرافية عقداً من الزمان الأدبي والإبداعي القصصي والروائي في المملكة العربية السعودية. وأظهرت الورقة أن الكتاب لم يفرق بين القصة القصيرة والرواية وادرجها في قائمة واحدة، وأن هذه الخطوة لم تأت من فراغ، ولكن الواقع الادبي هو السبب لهذا الدمج، إذا إن مصطلح الرواية لم ينتش بعد، وكان التنصيص على معظم الكتب الصادرة هو قصة أو قصة طويلة ولم تذكر كلمة رواية إلا على عدد قليل من الاعمال. وأشارت الورقة لتتبع هذا الكتاب للصحافة السعودية بكل أشكالها لحصر الدراسات والقراءات النقدية الخاصة بالقصة القصيرة، واللقاءات التي أجريت مع المبدعين، والمحاضرات التي ألقيت في الأندية الأدبية ثم نشرت في الصحافة، والندوات التي يتحدث فيها الكُتاب عن فنهم القصصي أو الروائي، وهو بهذا يقدم المادة المرجعية الرئيسية للباحث والدارس لفن القصة والرواية السعودية. كما أوضحت الورقة أن هذا الكتاب قد كشف عند دور الصفحات الثقافية في الصحافة السعودية، وأنها حضن رئيس لكل الكتابات الإبداعية، ولكل الكتابات والدراسات النقدية، وللحوارات واللقاءات الأدبية الموسعة مع الادباء والمبدعين. واختتمت الورقة بتوضيح أن كتاب الراصد قد جاء نواة ومؤسساً لمعجم الأبداع الأدبي في المملكة العربية السعودية، حيث تفرع منه كل الفنون بعد التوسع الكبير في الكتابة والنشر النثري والشعري، في إصدار الكتب ولكن مشروع تتبع الصحافة قد توقف علي الرغم من أهميته وضرورة استمراره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|