ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







موت القانون: الجلسات العرفية والعنف الطائفى

المصدر: مجلة الديمقراطية
الناشر: مؤسسة الأهرام
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، إسحق (مؤلف)
المجلد/العدد: مج16, ع64
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 127 - 134
ISSN: 2356-9093
رقم MD: 778779
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

46

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان موت القانون" الجلسات العرفية والعنف الطائفي". وتناول المقال عدة نقاط ومنها، أولاً:" الجلسات العرفية" حيث لا يوجد شكل وتشكيل ثابتين لمجالس الصلح العرفي المختصة بالنزاعات الطائفية سواء علي مستوي النطاق المحلي( القرية- المركز) أو علي مستوي المحافظة وعادة ما تشكل اللجان العرفية فور وقوع الأحداث وتختلف قوي ونفوذ أعضائها طبقاً لطبيعة المشكلة ومدي تصاعدها ونفوذ وقوة العائلات "أطراف النزاع" والعلاقة بأجهزة الدولة ولكن عادة ما يلجئوا إلي مجالس الصلح العرفية والمحكمين المشهود لهم بالخبرة وقوة التأثير ففي كثير من الأحيان كان لتشكيل اللجان انعكاساً واضحاً لحجم قوة النفوذ والأغلبية العددية للمسلمين وعلي مستوي التيار الديني الذي بينهما . ثانياً:" التوترات الطائفية-عنف متواصل". ثالثاً:" الأسباب التي أدت إلى وقوع اشتباكات واعتداءات طائفية". وانقسمت إلى خمس مجموعات. رابعاً:" اللجوء للجلسات العرفية من حيث -الأسباب والنتائج". واختتم المقال بالإشارة إلى أن تعامل الجلسات العرفية بطريقة سطحية مع مظاهر وأسباب النزاعات الطائفية لابد من البحث عن جذوره على النطاق المحلي ومحاولة حله ولكنها اكتفت فقط بمحاولة إخماد نار الاعتداءات ولو بشكل مؤقت دون النظر إلى وضع شروط وعدم تكرار تفجر الأوضاع مرة أخرى فلم تتبن الجلسات العرفية أي أنشطة ثقافية واجتماعية وسياسية تساهم بشكل تلقائي في خلق أرضية للحوار المتبادل بين المواطنين هذه النزعة تعمل بمرور الوقت على مراكمة المشكلات والاحتقان والشعور بفقدان الثقة في مؤسسات الدولة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-9093

عناصر مشابهة