ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الخلوة بين التقليد والتجديد: نحو مؤسسة نموذجية لتعليم القرآن الكريم

المصدر: مجلة مركز بحوث القرآن الكريم والسنة النبوية
الناشر: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الزاكي، مأمون عبدالرحمن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 121 - 161
ISSN: 1858-599x
رقم MD: 780041
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الخلوة بين التقليد والتجديد نحو مؤسسة نموذجية لتعليم القرأن الكريم. استخدمت الدراسة المنهج التحليلي الاستقرائي. وتناولت الدراسة عدد من المباحث الرئيسية وهي، المبحث الأول: مؤسسة الخلوة في السودان: تاريخها ونشأتها، منهجها، ووسائلها وفيه عدة مطالب، المطلب الأول: تاريخ الخلوة ونشأتها، المطلب الثاني: أهم الوسائل التعليمية في الخلوة، المطلب الثالث: أسلوب الخلوة وطريقتها، المطلب الرابع: أهم ما يميز الخلوة في منهجها ونظامها الدراسي عن بقية مؤسسات التعليم الأخرى. المبحث الثاني: إمكانية التطوير والتحديث في المؤسسات القرأنية" الخلوات وغيرها" وفيه مطلبان، الأول: مرتكزات التطوير والتحديث في المؤسسات القرأنية" الخلوات وغيرها، الثاني: مجالات التطوير والتحديث في الخلوات. المبحث الثالث: الإيجابيات والسلبيات. المبحث الرابع: الرؤية المستقبلية التطويرية التجديدية للمؤسسات القرأنية" الخلوات وغيرها" وفيه، المطلب الأول: الرؤية المستقبلية من جهة الحفظ، المطلب الثاني: الرؤية المستقبلية من ناحية الفهم والتدبر. المبحث الخامس: أثر تدبر القرأن وتفهمه علي المعلم والطالب وتضمن، المطلب الأول: أثر تدبر القرأن وتفهمه علي الشيخ، المطلب الثاني: أثر تدبر القرأن وتفهمه علي الطالب. المبحث السادس: المشروع المقترح لنشر مفهوم تدبر القرأن الكريم في الخلوات من حيث، أولاً: واقع الامة المسلمة تجاه تدبر القرأن الكريم في الوقت الحاضر، ثانياً: أهداف المشروع والمعنيون به، ثالثاً: مقترحات المشروع، رابعاً: نتائج المشروع، خامساً: العقبات، سادساً: الحل. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أبرز النتائج التي توصلت اليها، أن تاريخ الخلوة في السودان ضارب في الجذور، ويمتد إلى زمن بعيد، ارتبط بدخول الإسلام السودان مروراً بالمماليك الإسلامية، ثم الحكومة الوطنية المتعاقبة. وأوصت الدراسة بضرورة إنشاء مركز أو هيئة بالسودان للتدبر تعتني فهم القرآن الكريم وتدبره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1858-599x