ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإيجاز والإطناب والمساواة: النشأة والتطور الدلالى

المصدر: مجلة جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الناشر: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية - مركز بحوث القرآن الكريم والسنة النبوية
المؤلف الرئيسي: الظهار، نجاح بنت أحمد عبدالكريم (مؤلف)
المجلد/العدد: س19, عدد خاص
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: مارس
الصفحات: 109 - 170
ISSN: 1858-599x
رقم MD: 780236
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

133

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى عرض الإيجاز والإطناب والمساواة من خلال (النشأة والتطور الدلالي). تضمن البحث عدة مباحث، المبحث الأول: الإيجاز، حيث عرف العرب الايجاز ومارسوه، كما عرفوا الإطناب واستعملوه وأدركوا بسليقتهم ما يصلح فيه هذا ولا يصلح فيه ذاك، ولو تتبعنا نشأة الايجاز وتطوره الدلالي نجد أن له دلالات موحية في كتب النُحاة والادباء واللغويين، ساعدت على نموه عند البلاغيين، وعلى الرغم من ولوع العرب الشديد بالإيجاز نرى " ابن قتيبة" ينبه إلى أن الإيجاز ليس محمودا في كل حال ولو كان ذلك لاقتصر أسلوب القرآن عليه ولكن أسلوب القرآن تراوح بين الإيجاز والإطناب بحسب مقتضى الحال. الايجاز عند الرماني " إيجاز القصر، إيجاز الحذف، الإيجاز بالإطناب". المبحث الثاني: الإطناب، حيث لم يهمل العرب الإطناب بل علموا أن له دوراً في أداء المعنى وذلك بحسب الموقف ومقتضى الحال وعرفوا مفهومه ومدلوله من قبل أن توضع المصطلحات. المبحث الثالث: المساواة، حيث أختلف علماء البلاغة في عد المساواة قسماً ثالثاً للإيجاز والإطناب فمنهم من أولاها اهتمامه وعنايته واعترف بها قسماً ثالثاً وعرفها وضرب لها الأمثلة والشواهد ومنهم من لم يتطرق ولم يلتفت إليها ومنهم من أدخلها ضمن أحد القسمين الاخرين. أختتم البحث بتوضيح أن الخطيب القزويني قد اعترف بالمساواة قسيماً ثالثاً للإيجاز والاطناب ويجعلها القسم الأول منهم ولكنه لم يهتم بها اهتمامه بالقسمين الاخرين ولم يعتن بتفصيل القول فيها ولم يجتهد في ضرب الأمثلة لها حيث أقتصر على مثالين من القرآن الكريم ومثال واحد من الشعر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1858-599x

عناصر مشابهة