ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المحاماة والوكالة في الخصومة

العنوان المترجم: Advocacy and Agency in Dispute
المصدر: مجلة القانون المغربي
الناشر: دار السلام للطباعة والنشر
المؤلف الرئيسي: القحطاني، خلود تركي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع32
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: شتنبر
الصفحات: 29 - 54
DOI: 10.37258/1282-000-032-002
ISSN: 1114-4971
رقم MD: 780517
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

229

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على المحاماة والوكالة في الخصومة". وذكرت الدراسة أن المحاماة مهنة حرة مستقلة تشارك السلطة القضائية في تحقيق العدالة، والعدالة هي جوهر القانون وتتكون من عنصرين: العلم والفن، أو المعرفة والعمل، وللوصول إلي جوهر القانون لابد من إعمال المعرفة، ولا يأتي ذلك إلا بالتخصص وخير المتخصصين في أعمال الفن القانوني هم المحامون. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: المحاماة قديماً. ثانياً: المحاماة حديثاً، وذكرت هذه النقطة أن المحاماة في العصر الحديث وسيلة للارتزاق كبقية الصناعات الأخرى، ونظمت في العصور الأخيرة، بعد أن كانت طواعية ومجانية، وهذه الحالة كانت سائدة في إنجلترا، فلم يكن المحامي في القديم يتناول أجراً ثم أصبح لا يتناول أجراً معيناً؛ وإنما صنع في ظهر الثوب الذي يلبسه القضاء عند الترافع كيس صغير يضع فيه المتهم بعض الجنيهات الذهبية وفقاً لحاله. ثالثاً: المحاماة عند المسلمين. رابعاً: المحاماة والوكالة في الخصومة. خامساً: مشروعية التوكيل في الدعوي. سادساً: طبيعة المحاماة والوكالة في الخصومة. واختتمت الدراسة موضحة أن نظام المحاماة اختلف في القوانين الحديثة عن نظام الوكالة بالخصومة في الفقه بينما في الشريعة الإسلامية: المتهم له أن يوكل غيره في الخصومة، وله ألا يوكل عنه، فهو ينشئ عقد الوكالة باختياره، خلافاً للقانون الوضعي، فالمتهم في القانون يستطيع أن يرفض تعيين أحد المحامين لأسباب خاصة، ولكن لا يمكنه أن يبقي أثناء المحاكمة في القضية بمفرده دون وجود من يعاونه؛ لأن الحق المتهم في المعونة من الحقوق التي لا يجوز التنازل عنها في القانون. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1114-4971