ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحركة التشكيلية المغربية: البداية والامتداد

المصدر: مجلة آفاق
الناشر: إتحاد كتاب المغرب العربى
المؤلف الرئيسي: السلاوي، محمد أديب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع88,89
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 30 - 37
رقم MD: 780781
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على الحركة التشكيلية المغربية البداية والامتداد. وتناول المقال عدة نقاط ومنهم (أولاً:" أن المتتبع لحركة الفنون التشكيلية المغربية منذ نشأتها في ثلاثينيات القرن الماضي وحتى الأن وما أفرزته من إشكاليات وقضايا وتوجهات سيدرك بسهولة ويسر أن هذه الحركة قد احتلت في وقت وجيز موقعاً متقدماً في الساحة الثقافية. ثانياً:" أن أولي اللوحات التي انجزها أقدم الرسامين المغاربة يرجع تاريخهم إلى العقد الثاني من القرن الماضي كانت للرسام " محمد بن علي الرباطي" بمدينه طنجة الذي احترف الرسم علي يد أحد الفنانين الانجليز الذين كانوا يقيمون بالخليج المغربي". ثالثاً: ظهور بعض المدارس في الشمال وإنعاش حركة الفن التشكيلي في الجنوب علي يد جماعة الفطريين. رابعاً:" أن بعد سنه1956 حصلت المغرب على استقلالها وعرف الفن التشكيلي تطوراً متصاعداً تمثل في وفرة من الفنانين الذين أنهوا دراستهم بالخارج. خامساً:" أن الفن التشكيلي المغربي يتصل في السنوات الأخيرة بفجر نشأته وبالظروف الثقافية والسياسية التي رافقت هذه النشأة وهذا بخط الارتقاء الذي تبلور معها إلى أن أصبحت ظاهرة ثقافية ذات حضور متميز. واختتم المقال بالتأكيد على أن الفن التشكيلي "الساذج" في هذه الفترة كان تعبيراً صادقاً عن الخلفية الحضارية والثقافية التي ينتمي إليها أولئك الفنانون وأن دون الساذجة التي ارتبطت بالانطلاقة الأولي لحركة الفن التشكيلي المغربي لم توزع حركة الرسم في المغرب خلال فترة من التاريخ بين اتجاهات متنوعة ذات نزعة تجريدية وجمالية بشكل عام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة