المصدر: | مجلة الكاتب العربي |
---|---|
الناشر: | الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | قاسمي، محمد يحيى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج29, ع91 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 11 - 18 |
رقم MD: | 781285 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على الصحافة باعتبارها دعامة من دعائم الثقافة المغربية على عهد الحماية. وتحدث المقال عن الصحافة فهي كانت أحد العوامل التي ساعدت على ظهور ثقافة مغربية إذ أن القضية جدلية، فما كانت تنشره الصحافة المغربية على صفحاتها من تعليقات وتحليلات ومواضيع أدبية وفكرية كان على صلة وثيقة بإصلاح المجتمع المغربي، وهو الامر الذي يجعل ميلاد الصحافة المغربية ميلاداً هيأت له النظرة الإصلاحية منذ بدايات هذا القرن، لكن الإمكانات الضعيفة هي التي منعته من الظهور مبكراً؛ دون أن نغفل ممارسات الحماية في الحجر على الحريات العامة بعد ترسيم الحماية؛ ومن بينها حرية الصحافة. واستعرض المقال مفهوم الشعر بحيث ينهض الأساس الذي يتصل بالمحتوي على أن الشعر يحمل دعوة هدفها ليس ذاتياً فقط، بل جماعياً، يقوم مقام الوحي بما يمتلك من أسباب التأثير في النفوس تدفع للتغيير والإصلاح وتكون مهمة الشعر بهذا المعني هي تهذيب الغرائر، وتطهير النفوس، وصقل الإحساس بأساليب تهز العواطف، وتؤثر في النفوس، باعتبار الشاعر حامل القبس الاسمي في المجتمع. وأظهر المقال أن كلمات التهذيب والأخلاق والعواطف والمثل العليا، والفضيلة والرذيلة وما إليها من الكلمات الواردة في النصوص السابقة تؤكد أن الشعراء والنقاد ينظرون إلى وظيفة الشعر على أنها وظيفة إصلاحية. وتناول المقال مفهوم النقد. واختتم المقال مشيراً إلى ضرورة النقد والإصلاح، وعدم دعم السكوت عن الفوضى الأدبية، وبما وجهه إلى الشعراء من ملاحظات مثل نبذ القديم والثورة على القيم البالية، والدعوة إلى مطالعة فكر الأمم الأخرى لإنتاج شعر جديد يعبر عن العصر والمجتمع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|