ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدعوة إلى العامية في العالم العربي مدخلاً للهيمنة الغربية: المغرب أنموذجاً

العنوان المترجم: The Call for Colloquialism in The Arab World as An Approach to Western Hegemony: Morocco as A Model
المصدر: مجلة البحثية للعلوم الإنسانية والإجتماعية
الناشر: مؤسسة خالد الحسن - مركز الدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: مرادنى، إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: خريف
الصفحات: 99 - 106
DOI: 10.46512/1394-000-004-010
ISSN: 2351-843x
رقم MD: 781780
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
LEADER 03542nam a22002417a 4500
001 0161697
024 |3 10.46512/1394-000-004-010 
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 413333  |a مرادنى، إبراهيم  |e مؤلف 
242 |a The Call for Colloquialism in The Arab World as An Approach to Western Hegemony: Morocco as A Model 
245 |a الدعوة إلى العامية في العالم العربي مدخلاً للهيمنة الغربية: المغرب أنموذجاً 
260 |b مؤسسة خالد الحسن - مركز الدراسات والأبحاث  |c 2015  |g خريف 
300 |a 99 - 106 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الورقة إلى تسليط الضوء على الدعوة إلى العامية في العالم العربي كمدخل للهيمنة الغربية، من خلال اتخاذ المغرب أنموذجا. وارتكزت الورقة على عدة محاور، ركز المحور الأول على الجذور الاستعمارية للدعوة إلى العامية في العالم العربي، حيث تعود بدايات الدعوة إلى العامية والاهتمام بها في العالم العربي إلى الفترة الاستعمارية، حينما أرادت الدول الغربية المستعمرة القضاء على اللغة العربية، لغة الدين والثقافة والرابط الموحد لكافة الأقطار العربية، فسارعت إلى الترويج لفكرة مفادها أن اللغة العربية هي السبب في تخلف تلك الشعوب. وكشف المحور الثاني عن الدعوة إلى العامية في المغرب والرعاية الفرنسية، من حيث الأبعاد والدلالات. وتطرق المحور الثالث الى راهن الدعوة إلى العامية في المغرب ومآلاتها. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن ضلوع اليد الخارجية في الدعوة إلى العامية في المغرب ، لا يلغي أبدا دور كل مثقف غيور على اللغة العربية ، في الدفاع عنها أمام جحافل دعاة التفتيت والتشرذم الهوياتي، وعاشقي التلوث اللغوي، وخدام الأخطبوط الفرنكفوني المتمدد ، فالفصحي في حاجة إلى سعي وعمل دؤوبين لتنهض من كبوتها الطارئة ، لذلك فإن الدول العربية ، قاطبة ، تفتقر إلى إعادة النظر في سياساتها اللغوية ، من الناحية التطبيقية على الأقل ، ذلك أن أصحاب القرار يتبنون حول المسألة اللغوية خطابا يستوفي كل أشراط الوعي الحضاري، ثم يأتون سلوكا يجسم الفجوة المفرغة بين الذي يفعلونه والذي قالوه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a العالم العربي  |a المغرب  |a اللغة العامية  |a اللغة العربية  |a الغزو الثقافي 
773 |4 القانون  |6 Law  |c 010  |e Albahtheyya Journal of Humanities and Social Sciences  |f Al-Baḥṯiyaẗ  |l 004  |m ع4  |o 1394  |s مجلة البحثية للعلوم الإنسانية والإجتماعية  |v 000  |x 2351-843x 
856 |u 1394-000-004-010.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a EduSearch 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 781780  |d 781780 

عناصر مشابهة