ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مؤسسات الأمة في مواجهة تغول ال...>الوصف

مؤسسات الأمة في مواجهة تغول الدولة: من التحجيم إلى التمكين

العنوان المترجم: Nation Institutions in The Face of The State's Conunning: From Downsizing to Empowerment
المصدر: مجلة البحثية للعلوم الإنسانية والإجتماعية
الناشر: مؤسسة خالد الحسن - مركز الدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: مرابط، حمزة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mrabett, Hamza
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: خريف
الصفحات: 120 - 128
DOI: 10.46512/1394-000-004-013
ISSN: 2351-843x
رقم MD: 781793
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EduSearch, +IslamicInfo
مواضيع:
الحضارة الإسلامية | نظم الحكم في الإسلام | السلطة السياسية | الأوقاف الإسلامية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تسليط الضوء على مؤسسات الأمة في مواجهة تغول الدولة –من التحجيم إلى التمكين. وقسم البحث إلى عنصرين: تناول العنصر الأول فلسفة الاجتماع في الحضارة الإسلامية بين المؤسسات الأصلية والدخيلة، بحيث كانت من تبعات الاستعمار الغربي أن فرض نموذجه الخاص بتنظيم المجتمع ورؤيته لقضايا الإنسان والمجتمع عن طريق "المؤسسات" الحديثة التي بنيت على أنقاض المؤسسات الأصلية التقليدية التي تعبر عن منظور الأمة وتصورها الخاص للدولة والعمران القائمة على التصور الإسلامي للاجتماع الإنساني القائم على مؤسسات متسقة مع نمط المجتمع وإطاره الحضاري وثقافته، بالإضافة إلى رصد عناصر المؤسسية في الاجتماع الإسلامي في المبادئ وهي: التقوي، ومسؤولية، ومراعاة الضوابط الشرعية ، والمراقبة. وتطرق العنصر الثاني إلى الحديث عن نموذج الوقف ودوره في تمويل صناعة الحضارة الإسلامية وذلك من خلال نقطتين: تناولت النقطة الأولى مركزية الجماعة في المنظور الحضاري للاجتماع ومنها: احترام إرادة الواقف، واختصاص السلطة القضائية بالولايات العامة على الأوقاف. واستعرضت النقطة الثانية فاعلية الممارسة الحضارية للمؤسسة الوقفية ومنها: المؤسسية فهي من أهم العناصر التي كفلت فاعلية نظام الوقف في الممارسة العملية، واستقلالية الإدارة والتمويل وذلك من خلال الاستقلال الإداري، والاستقلال المالي. واختتم البحث مشيراً إلى أن السلطة ما هي سوي معين على تدبير شؤؤن الأمة، بينما تبقي الأمة سابقة لها ومقومة لها من الانحراف لكونها هي الأصل أما الباقي فما هو إلا فرع، وبالتالي فإنه منعة الأمة ضد أمراض السلطة من استبداد وتسليط تبقي محفوظة في آليات حركته ومكنات الإبداع الحضاري المحفوظة لها عبر رسالة الإسلام التي تترل الإنسان مترلة الاستخلاف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2351-843x

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.