ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السرقة الشعرية: المفهوم وآليات الاشتغال "من ابن سلام الجمحى إلى حازم القرطاجنى"

المصدر: عالم الفكر
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤلف الرئيسي: حسني، المختار (مؤلف)
المجلد/العدد: ع169
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 195 - 224
ISSN: 1021-6863
رقم MD: 783055
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

71

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على السرقة الشعرية (المفهوم وآليات الاشتغال" من ابن سلام الجمحي إلى حازم القرطاجني"). وأوضحت الدراسة أن مصطلح السرقة من " سرق الشيء يسرقه سرقا وسرقا، والاسم: السرق والسرقة بكسر الراء فيهما ، والسارق عند العرب من جاء مستترا إلى حرز فأخذ عنه ما ليس له، فإن أخذ من ظاهر فهو مختلس ومستلب ومنتهب ومحترس، فإن منع مما في يديه فهو غاصب". كما أوضحت أن مشكلة السرقات تطور حتى أصبحت من القضايا النقدية المهيمنة باستفحال الخصومة بين القدماء والمحدثين، وصارت على الخصوص، وسيلة من وسائل الحط من قدر شعر الخصوم وتجريده من سمات الإبداع في كثير من النقد المنحاز، كما نجد مثلا عند " مهلهل بن يموت" في تعامله مع سرقات أبي نواس " أو عند " الحاتمي" في " حيلة المحاضرة"، و" الرسالة الحاتمية"، أو عند " ابن وكيع" في " المنصف". وارتكزت الدراسة على عدة عناصر استعرضت فيها أبرز النقاد الذين تناولوا موضوع السرقات ومفهوم التناص، تناول العنصر الأول ابن سلام. وركز العنصر الثاني على ابن طباطبا. وكشف العنصر الثالث عن القاضي الجرجاني. وتصدى العنصر الرابع إلى ابن وكيع. وأشار العنصر الخامس إلى ابن رشيق. واستعرض العنصر السادس آراء عبد القاهر الجرجاني. وبين العنصر السابع آراء ابن الأثير. واختتمت بتسليط الضوء على آراء حازم القرطاجنى، حيث يري أن اقتباس المعاني واستثارتها يتأتى عبر طريقين، هما، طريق قوة الشاعرية أو الخيالية التي تميز بين ما تشابه أو تباين من العناصر التي يشكل بها الشاعر معانيه، وطريق ثان يكون زائدا على الخيال، وهو ما يستعين فيه الشاعر بالمقول أو المكتوب من قبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1021-6863