العنوان بلغة أخرى: |
Teaching Western Values in China |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | بيل، دانيال (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | البلوشي، آيات (مترجم) |
المجلد/العدد: | س32, ع181 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 94 - 97 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 783383 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على تعليم "القيم الغربية" في الصين. وتناول المقال أن تشدد الحكومة الصينية تجاه الحريات المدنية والسياسية ذات "الطابع الغربي" ليس غريباً، لكن الذي يعد حدثاً جديداً للبعض أن الحكومة طالبت أخيراً بتعزيز الفكر "الماركسي" في الجامعات، وكذلك منعت تدريس المواد التي تنشر القيم الغربية في الصفوف الدراسية، إلا أن هذه الضوابط ظاهرياً فقط ومنافية للمنطق، فهذا لا يعني حظر نظريات المفكرين العظام مثل، "كارل ماركس"، و"فريدريك إنجلز". كما أشار إلى مدى حرية الطرح والمناقشة بين الأساتذة الجامعيين والطلبة في القاعات الدراسية بالجامعات في الصين، وذلك عند مناقشة موضوعات سياسية حساسة، قد يندرج معظمها تحت قائمة "المحظورات"، وذلك إذا ما طبقت المحاذير الرسمية بحذافيرها. وأظهر البحث أنه بالنسبة للأبحاث فهي أكثر تحدياً في الصين، حيث يمكن نشر كتب ومقالات باللغة الإنجليزية دون أي تدخل، ولكن إذا ترجمت إلى الصينية، تقوم الرقابة بعملها. كما تطرق إلى أن الرقابة على المنشورات السياسية مؤخراً أصبحت أكثر صرامة مما كانت عليه سابقاً مهما بلغت أكاديميتها. وانتهى المقال بأن عادة ما يعتقد الطلبة أن الإصلاح السياسي في الصين يجب أن ينشأ وفق نظامها السياسي الحالي لا ضده، ولكن إذا مُنع الطلبة من إبداء آرائهم سوف تخيب آمالهم، وهذا سيسبب مشكلة على المدى البعيد، كما أن الانفتاح في مثل هذه الموضوعات يعود بالمنفعة على النظام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |