العنوان بلغة أخرى: |
Before-Titles |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | ييزيل، روث برنارد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | صالح، الهيثم السيد (مترجم) |
المجلد/العدد: | س32, ع182 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 118 - 123 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 783518 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن موضوع بعنوان "ما قبل العناوين". وتطرق المقال إلى المقصود بعبارة "بدون عنوان" Untitled. وأوضح المقال أن " اللا عنوان" يعد في حد ذاته عنواناً، أي إنها كلمة تصحب العمل عادة وهو يدور في الثقافة، ويحدد لنا ولو بطريقة النفي كيف نري العمل. كما أوضح أن معظم الصور قبل القرن الثامن عشر كانت بلا عنوان بالمعني الحديث. وأظهر المقال أن التكليف بإنجاز عمل فني يعني أن موضوع الصورة ومعناها نتاج تفاهم متبادل بين الفنان ومن يكلفه. كما أظهر أن الصور المقدسة حظيت بشكل خاص بإدراك وفهم مجموعة كبيرة من المتلقين، لكن في إيطاليا في القرنين السادس عشر والسابع عشر، كانت الأغلبية العظمي من اللوحات التي تتناول أمورا ًدنيوية قائمة على رصيد محدود من الروايات الكلاسيكية والتي نظمت تقاليدها التصويرية تقريباً بمرور السنوات. وأشار المقال إلى أن دوبوس يرى أن الرسام بخلاف الشاعر، لا يمكن أن يثير اهتمامنا بشخصيات غير معروفة. واختتم المقال بتوضيح أن انفصال الكلمة والصورة كان دفعة قوية، للمفارقة من أجل تطوير العناوين، فإن تقليد وضع العنوان استمر حتى قبل أن تبدأ الكلمات في الدخول إلى الصورة، فاللوحات تكتسب عناوينها لأسباب عدة والقليل منها له علاقة بصعوبة إدراك المشاهد لموضوعاتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |