العنوان بلغة أخرى: |
A Fake of Art |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | تشارني، نوح (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Charney, Noah |
مؤلفين آخرين: | البكري، أحمد عبدالرحمن (مترجم) |
المجلد/العدد: | س32, ع183 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 142 - 149 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 783590 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان "تحفة فنية مزيفة" للدكتور "نوح تشارني" أستاذ تاريخ الفن بالجامعة الأمريكية في روما، وتم ترجمته من قِبَل الدكتور "أحمد عبد الرحمن البكري"، حيث تعرض المتاحف نسخا مقلدة يبلغ إتقانها حد الكمال لأعمال فنية رفيعة المستوي، ولا يستطيع الزوار التمييز بينها وبين الأصل. وذكر المقال أن متحف "ألبرتينا" يضم معظم ثروات عائلة "هابسبرغ" التي تشتمل على 900 ألف مخطوطة وأعمال أخرى منسوخة على الورق، وأشهرها أعمال "ألبرخت دورر" متضمنة لوحة "الأيدي المعيلة"، التي استخدم فيها مزيجا من الرمادي والأبيض. كما ناقش المقال أن هناك شكل من أشكال التعاقد الضمني يربط بين المتاحف، وزوارها حيث يتوقع الزائرون أن يعايشوا تجربة رائعة عندما يلتقون وجها لوجه بعمل فني أصلي. وأشار المقال إلى تزوير بعض الأعمال الفنية في المتحف الرخامي من أجل تقليص الزمن الذي يمكن أن تتعرض فيه الأعمال الأصلية للضوء. وأوضح المقال أن النسخ المقلدة تقليدا جيدا يتم وضع لافتات عليها حتى لا ينخدع بها أحد وهي تؤدي دورا مهما في مسار العولمة وفي المسار الديمقراطي عند دراسة الفن. وكشف المقال عن مدى أهمية مفهوم الأصالة بالنسبة لعالم الفن. وأختتم المقال مشيرا إلى أن كل متحف واجب عليه أن يوضح لزائريه متى يتم إحلال النسخ الأصلية بالنسخ المقلدة، حيث يمكن استخدام تلك النسخ المقلدة للأغراض التعليمية استخداما صريحا، كما أوصى المقال بالتأكيد على أهمية طبيعة النسخة الأصلية وأنها لا يمكن أن تتكرر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |