ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ملك الأمراء سيف الدين تنكز نائب الشام "712 - 741 هـ. = 1312 - 1340 م."

المصدر: مجلة وقائع تاريخية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - مركز البحوث والدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: أبو على، زينب أحمد على (مؤلف)
المجلد/العدد: ع23
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 11 - 80
ISSN: 2536-9199
رقم MD: 784326
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على ملك الأمراء سيف الدين تنكز نائب الشام (712-741هـــــ/ 1312-1340م). وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: نشأته وتدرجه في الوظائف. المحور الثاني: تنكز غي خدمة الناصر محمد وفيه، الأمير تنكز نائباً على دمشق 712ه /1312م. المحور الثالث: أعماله الحربية وتضمن، الحملات العسكرية على بلاد سيس. المحور الرابع: اعماله العمرانية: حيث أهتم الأمير تنكز بالعمارة فأقام العديد من المنشأت الدينية والتعليمية والخدمية، وحرص على ترميم وتجديد ما تصدع منها، وتوفير القائمين على صيانتها ورصد الأوقاف للأنفاق عليها. المحور الخامس: مكانته بالدولة: حيث أصبح للأمير تنكز مكانة مميزة بين أمراء المملكة وذلك بفضل علاقته القوية بالسلطان الناصر محمد الذي شمله برعايته وإنعاماته ويتضح ذلك جلياً في عام 727ه/ 1326م، عندما زوج الأمير تنكز ابنته لقطلو ملك بن احمد بن بكتمر الساقي. المحور السادس: توتر العلاقة بين السلطان الناصر والأمير تنكز: حيث تغير السلطان الناصر علي الأمير تنكز نائب الشام بعد أن كان موضع ثقته، وكان لا يفعل شيئاً دون مشاورته، كما استعرض المحور القبض علي تنكز وقتله. المحور السابع: ثروته. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى انتهاء حياة الأمير سيف الدين تنكز-نائب الشام-بعد أن عاش حياة حافلة بالعطاء، والتحق خلالها بخدمة السلطان الناصر محمد، ونجح بفضل اجتهاده وإخلاصه في التدرج بالمناصب، وارتفعت مكانته عند السلطان ناصر وزاد نفوذه بالدولة، وامتلك ثروات ضخمة أنفق منها علي اعمال الخير واوقف عليها العديد من الأوقاف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-9199