ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ملكية الأراضي في الدولة العثمانية

المصدر: مجلة وقائع تاريخية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - مركز البحوث والدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: العربيات، غالب عبد أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Arabiat, Galeb Abed Ahmad
المجلد/العدد: ع24
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 245 - 264
ISSN: 2536-9199
رقم MD: 784425
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

89

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن ملكية الأراضي في الدولة العثمانية. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: نشأة وبدايات ملكية الأراضي العثمانية: حيث أسند الغازي عثمان ومن بعده أورخان تنظيم أوضاع الأراضي في دولتهما إلى كبار العلماء، الذين استنبطوا قانون ينظم ملكية الأراضي بموجب الشرع الشريف من وجهة نظرهما، وخلص هؤلاء العلماء آنذاك إلى قانون يقسم هذه الأراضي إلى خمسة أقسام وهي، قسم إلي بيت المال" الدولة"، أربعة أقسام للمسلمين المحاربين، اثنان للخيالة" السباهية"، واحد للمشاة كافة، واحد لمن حضر المعركة. المحور الثاني: نظام التيمار وأثره. المحور الثالث: أثر قانون نامة وتأثيره. المحور الرابع: أنواع التيمار وهما، تيمار المشاة، مستحفظ التيمار، خدم التيمار. المحور الخامس: الزعامة وأثرها على قانون نامة والتيمار. المحور السادس: أقسام التيمار وأثره على نظام الضرائب العثمانية. المحور السابع: أثر التيمار على العسكر وإدارة الدولة. واختتمت الدراسة موضحة أن الأراضي التي تطلع العثمانيون الأوائل لامتلاكها في فترة توسعها جاءتهم طواعية ليس بدافع الخوف أو الهلع، وإنما بأمل الحماية والرعاية، وبهذا الآمل تملك العثمانيون أراض شملت ثلاث قارات" أوروبا- أسيا- أفريقيا"، وقسموا الأرض بحسب قانون ينظمها، ويضمن حقوق الدولة من جهة والسباهي من جهة أخري، وظلت الأراضي خلال الفترة من 1327 إلي 1595 مصانة وكل منهما يؤدي ما عليه، وضمنت الدولة من تطبيق نظام التيمار والزعامت توفر قوي عسكرية مدربة ومجهزة سلاحاً وخيلاً، ودعمت القوات النظامية دعماً عسكرياً سهل عليها تحقيق الانتصار علي أعدائها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-9199

عناصر مشابهة